الصفحه ٣٣٥ :
ولم يعرف ذلك في
حياته. وسمّاه أبو الوليد بن الدباغ في الطبقة العاشرة من طبقات أئمّة المحدّثين
من
الصفحه ٣٣٦ :
٤٩ ـ ومنهم عبد الخالق بن إبراهيم
الخطيب ، يكنى أبا القاسم.
قال ابن الأبار :
لا أعرف موضعه من
الصفحه ٣٥٦ : ، وكان هشام ابن أخي المصحفي قد توصّل إلى أن سرق
من رؤوس النصارى التي كانت تحمل بين يدي ابن أبي عامر في
الصفحه ٣٨٢ : الشعر أيضا ، وكان من خبره في الوصول إلى الأندلس أنه كان تلميذا لإسحاق
الموصلي ببغداد ، فتلقّف من أغانيه
الصفحه ٤٢ : ء الكامل]
يا نجل شاهين
الذي
أحيا المعالي
والمعالم
يا من به ريشت
من الم
الصفحه ٤٩ :
لأنه أصل يعم
النفع
به وكل ما سواه
فرع
وكيف يعبد الإله
من لا
الصفحه ٦٩ :
أعني به المقريّ
من قد
سما على البدر
في المنازل
أحمد مولى له
الصفحه ٩٤ :
المأمول من سيدنا ومولانا أن يتفضل علينا بكتاب «طبقات القراء» للإمام الحافظ
الداني ، إذ ليس عندنا منه نسخة
الصفحه ١٤٧ : التسهيل لابن مالك أو في تصانيفه ، ولما قدم من بلاده
لازم الشيخ بهاء الدين رحمه الله تعالى كثيرا ، وأخذ عنه
الصفحه ٢١٤ : ، وأما إن حصل من تحصل به الكفاية فلا يقدم غيره ، ويرى أن الكثرة مفسدة ،
وقد طلب منه الملك أن يقدم رجلا من
الصفحه ٢٦٣ : عذاره
مستعجلا
قد رام يخفي
الورد منه بآس
ناديته قف لي
أودع ورده
الصفحه ٣٢١ :
وأول من كتب له
عند خلوص الأمر له واحتلاله بقرطبة كبير نقبائه أبو عثمان وصاحبه عبد الله بن خالد
الصفحه ٣٣٧ :
وجعفر بن نسطور
الرومي ، وسمع منه بغرناطة ومرسية وغيرهما من بلاد الأندلس ، وحدّث عنه أبو القاسم
الصفحه ٣٦٠ :
فيها الغريق
فجودك من قبلها
أغرقه (٢)
فقال له المنصور :
لله درّك يا أبا مروان
الصفحه ٥٢ :
فضل لهم ربّ
الورى ارتضاه
خصوصا المولى
الكبير المعتبر
قرة عين من رآه
واختبر