الصفحه ١٤٧ : أنه لا
ينطق بها في القرآن إلا فصيحة ، وسمعته يقول : ما في هذه البلاد من يعقد حرف
القاف.
وكانت له
الصفحه ١٧٠ :
أحد من خلق الله
سبحانه وتعالى إلا على حسب الدّفع عن نفسه ، وأن يعذر الناس في مباحثهم وإدراكاتهم
الصفحه ١١٠ : وهو سار في ظلم البوس ، عار من كل لبوس ، قد خلا من النقد كيسه ،
وتخلى عنه إلا تعذيره وتنكيسه ، فنزل
الصفحه ٢٨٣ :
فشم بها بارقا
من لمع إيماضي (٣)
وإن نوت حركات
النصر أرض عدى
فليس للفتح إلا
الصفحه ٣٢٣ : ء من تدمر
، وقيل : بدير حنا من دمشق ، وبها توفي أبوه معاوية في حياة أمير المؤمنين هشام بن
عبد الملك
الصفحه ٣٥١ :
لصاعد هذا الفأل
الغريب إلّا لحسن نيّته وسريرته ، وصفاء باطنه ، فرفع قدره من ذلك اليوم فوق ما
كان
الصفحه ١٠٤ :
وإلا فما بال
أفق الدجى
كأن سنا البرق
فيه استطارا (١)
ونحن من
الصفحه ٨٨ :
ضل من قال ضر
ذاك لهاتي (٣)
ما بياض بدا
بوجهك إلا
كبياض قد لاح في
المرآة
الصفحه ٣٥٣ : من الاستجابة ، فأجابه المصحفي بالقبض عليه
، وإلّا وجّه غيره ليقتله ، فقتله خنقا. فلمّا قتل المغيرة
الصفحه ٤١ :
وصانها الله من الشّين
ما هي إلا قدم
للعلا
لا احتاج ذاك
النصل للقين
الصفحه ٢٦٤ : الطويل]
ألا عم صباحا
أيها الطلل البالي
وهل يعمن من كان
في العصر الخالي
الصفحه ٣٠٨ : ، وقد ظهر لهما منه حقد على صاحبه يوسف في إبطائه عن إمداده لما حاربه
الحباب الزهري بكورة سرقسطة ، فقال
الصفحه ٣٥٨ : المدينة ، فما شكّ أنه ليس فيها إلّا ما
هو عليها ، وكان مبلغ ما حملت فيها من الذهب ثمانين ألف دينار ، فأحضر
الصفحه ٨٣ :
وأنا أقول ما هو
أبدع وأبرع ، وفي هذا الباب أنفع وأجمع : بل هو خط الأمان من الزمان ، والبراءة من
الصفحه ١١٦ :
إلا الصّراخ
بدعوة المظلوم
يا ليتني من
غيرهم ولو انني
من أرض فاس من
بني