الصفحه ٢٦٨ :
قد حقق الحسن
نور حاجبه
وخطّ في الصّدغ
واو ريحان
ومدّ من حسن
الصفحه ٢٧ : عليّ
عتبك والنوى
حسب المحب عقوبة
أن يهجرا
عبء الصدود أخف
من عبء النوى
الصفحه ٣٧٤ : .
وأجاب بعض الحنفية
بقوله : [بحر السريع]
لأنّ أهل الحبّ
في حكمنا
عبيدنا في شرعنا
الصفحه ٤٠٣ : تعالى ، أنّ من حفظت
عنه تسعة وتسعون خصلة تقتضي الكفر وواحدة تقتضي الإيمان أنّ الواحدة المقتضية
للإيمان
الصفحه ٣٨٣ : لك خبرا بعد أن تعطيني على ذلك
الأيمان الموثقة ، وأنهضك لذلك بما أردت من مال وغيره ، وإمّا أن تقيم على
الصفحه ٣٦٥ :
واستمسكوا بعرى
الإيمان واعتصموا
كم جرّب الحرب
من قد كان قبلكم
من القرون فبادت
الصفحه ٢١٥ :
به منصورة ،
وأعلام الإيمان به منشورة ، ووجوه الأحكام الشرعية بحسن نظره محبورة ، ولد سنة ٨٠٦
الصفحه ٣٨٥ :
وجعل في العود
بمنزلة الصفراء من الجسد ، وصبغ الوتر الثاني بعده أحمر ، وهو من العود مكان الدم
من
الصفحه ٣١٦ :
ونهيي عند من يلوذ
بي ، وبتر مطامع من كان يكرمني ويحفدني (١) على الطمع والرجاء ، وأظن أعداءنا بني
الصفحه ٣٨٦ : لهم
استعمال المرتك المتّخذ من المرداسنج لطرد ريح الصنان من مغابنهم (١) ، ولا شيء يقوم مقامه ، وكانت
الصفحه ١٥٤ :
والسنن والمجاميع
الحديثية ، والتصانيف الأدبية ، نظما ونثرا ، إلى غير ذلك من أصناف العلوم على
الصفحه ٢٨٢ : الكلام حلو حسن في غاية الإنصاف من الشيخ.
قال : ولما قرىء
عليه كتاب «الشفاء» مدحه وأثنى عليه إلى الغاية
الصفحه ١١٧ : : اتئد
فالقلب أول خائن
لما تغير من
هويت تغيرا
ونأى فبان الصبر
عني جملة
الصفحه ٢٠١ : أحمد بن جعفر بن عات النفزي.
من أهل شاطبة ،
سمع أباه وأبا الحسن بن هذيل ، وأبا عبد الله بن سعادة وابن
الصفحه ٤ : اللجاج عن السمع (١) ، فكأنه خليفة الإسكندر ، لكن ما يجيش من هموم الغربة
بفكري قائمة مقام الجيش والعسكر