الصفحه ٣١٤ :
أيها الراكب
الميمّم أرضي
اقر منّي بعض
السلام لبعضي (١)
إنّ
الصفحه ٣٢٧ :
، واستفحل ملكهم بها إلى بعد الأربعمائة ، ثم انتثر سلكهم (١) ، وباد ملكهم ، كما وقع لغيرهم من الدول في القرون
الصفحه ٣٣٣ :
وسمّاه ابن بشكوال
في الداخلين الأندلس من التابعين ، وروي ذلك عن الحميدي ، قاله ابن الأبار ، وقال
الصفحه ٣٤٢ : الحسان ك «الأمالي» و «البارع» ، وطاف البلاد ، وسافر إلى بغداد سنة
٣٠٣ ، وأقام بالموصل لسماع الحديث من أبي
الصفحه ٣٥٠ :
قال : ورأيت
تأليفا لرجل منهم يعرف بحبيب ترجمه بكتاب «الاستظهار والمغالبة ، على من أنكر فضائل
الصفحه ٣٦٩ :
فلقد كسوت
الدّين عزّا شامخا
ولبست منه أنت
ما لا يخلع
هيهات
الصفحه ٣٩٩ : إليه.
٧٨ ـ ومن القادمين على الأندلس من
المشرق الشيخ عبد القاهر بن محمد بن عبد الرحمن ، الموصلي.
قال
الصفحه ٣٢ : يضر الحقّ الثابت إنكار الجاحد ، وأخف من الجميع قول العارف بالله تعالى سيدي
عمر بن الفارض رضي الله
الصفحه ٣٥ :
فانظر إلى
المهجات كيف تسيل
وسقمت من سقم
الجفون لأنها
هي علة وفؤادي
المعلول
الصفحه ٤٨ : فارقت يوما
علاك كلاءة
من الله أنّى
كنت والله أغلب (١)
مدى الدهر ما
حنت جوانح
الصفحه ٦١ :
وبعد فالعلم أجل
ما اعتمد
موفق من فيض
مولاه استمد
خصوصا الحديث
الصفحه ٨٦ : ، وكيف وأنا الذي استقيت من ديمه (١) ، واهتديت إلى سبيل المعروف بشيمه ، وسلكت جادة البراعة
بهداية ألفاظه
الصفحه ٩٠ :
منتظما من
الأماني البديد (١)
وارفل على طول
المدى في ملا
مسرة راقت وعز
جديد
الصفحه ١٠٥ :
المغرب من عكا مع الإفرنج ، فعطب في خليج صقلية الضيق ، وقاسى شدائد إلى أن وصل
الأندلس سنة ٥٨١ ، ثم أعاد
الصفحه ١١٤ : منه لم يهدم قط بيتا ، ولا عيرت به قبيلة ؛ وهو الذي صنّا هذا المجموع عنه ،
وأعفيناه أن يكون فيه شيء منه