الصفحه ١٣٢ :
ويقيد شوارد
المعاني وغرائبها ، لاستضلاعه بالأدب الذي أحكم أصوله وفروعه ، وعمر برهة من
شبيبته ربوعه
الصفحه ١٥٠ : بن المنّيّ (٢) التركي ، وسأله تكملة شرح التسهيل بقصيدة ، وأرسلها إليه
من دمشق ، وأولها : [بحر الطويل
الصفحه ١٥١ :
لو كنت أملك من
دهري جناحين
لطرت لكنه فيكم
جنى حيني
يا سادة
الصفحه ١٥٣ :
غدا آمنا من مقلتيه
الجوارحا
وكتبت إليه
استدعاء ، وهو : المسؤول من إحسان سيدنا الإمام العالم
الصفحه ١٦٠ :
الضحى حين قابلت
محاسنه ألقت
عليه شعاعها
وأنشدني من لفظه
لنفسه في فحام : [بحر
الصفحه ١٦٨ :
مالك ، حدثني أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «طوبى لمن
رآني وآمن بي ، ومن رأى من
الصفحه ١٩١ : معلما
وسمت العدا من
بعد رفعتهم حطا
وألحفتهم عقم
المنى عن حيالها
الصفحه ٢٠٠ : صبح الشيب
والقلب مظلم
فما طاف منه من
سنا الحق طائف (٢)
ثلاثون عاما قد
تولت
الصفحه ٢٤٤ :
بالنفس أفديك من
تقليد مجتهد
سواه يوجد في
الدنيا مناظره
أنشدت
الصفحه ٢٤٧ :
إلى أن تجلّى من
كنانة بدرها
فعرس ركبي في
حماه وخيما (١)
ثمال
الصفحه ٢٧١ : » (١)
وقوله : [بحر
السريع]
من منصفي يا قوم
من ظبية
تسرف في هجري
وتأبى الوصال
الصفحه ٢٧٦ :
وقال صاحب التأليف
المذكور : سألت الشيخ أبا مروان يوما في مسيري معه من وادي آش إلى بلده بجانس سنة
الصفحه ٢٧٩ : التلمساني ،
وغيرهم من المغاربة ، ومن أشياخه من أهل المشرق الكمال بن خير السكندري ، والزين
أبو بكر المراغي
الصفحه ٢٨٨ :
الباب السادس
في ذكر بعض
الوافدين على الأندلس من أهل المشرق ، المهتدين في قصدهم إليها بنور
الصفحه ٢٩٢ : ، وأنه من جملة التابعين ، رضي الله تعالى
عنهم! قاله ابن بشكوال في مجموعه المترجم ب «التنبيه والتعيين