الصفحه ١٠٣ :
عن بعض نعماها
عظام الأبحر
وقال ابن جبير من
قصيدة مطلعها : [بحر الرمل]
يا وفود الله
الصفحه ١٠٧ :
وشاهدت في
الأسفار كل عجيبة
فلم أر من قد
نال جدّا بجدّه (١)
فكن
الصفحه ١٢٢ : الإسكندرية تزاحموا عليه لسماع «التيسير» لأبي عمرو
المقري منه بروايته عن ابن هذيل سماعا في سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ١٤٢ : من أذاة العداة ، فأنشدني لنفسه : [بحر الطويل]
عداتي لهم فضل
عليّ ومنّه
فلا
الصفحه ١٤٤ : ، وسلك من غرائبه وغوامضه طرقا متشعبة الأفانين ، ولم يزل على
حاله إلى أن دخل في خبر كان ، وتبدّلت حركاته
الصفحه ١٩٨ :
تعالى! ـ في رحلته
الأولى ، ولقي كثيرا ، وروى عن عدد من الرجال والنساء ضمنهم التذكرة له ، وله
مختصر
الصفحه ١٩٩ :
عند وداعه إياه ،
قال : أنشدني أبو تراب جندل (١) عند الوداع لبعضهم : [مخلع البسيط]
السم من
الصفحه ٢٠٣ :
سمع من ابن بشكوال
موطأ مالك رواية يحيى بن يحيى والقعنبي وابن بكير بقراءة محمد بن حوط الله ، ورحل
الصفحه ٢٢٢ : بن
العربي.
قرأ لنافع على
قاسم بن محمد الزقاق صاحب شريح ، وحج فسمع من السّلفي وغيره ، ثم رحل بعد نيف
الصفحه ٢٣٤ : النيل
ما أحلى شمائله
في ضفّتيه من
الأشجار أدواح (٢)
من جنة الخلد
فياض على ترع
الصفحه ٢٨٩ :
وقال ابن بشكوال :
إن ابن عبد البرّ روى عنه حديثا سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذكره أبو
الصفحه ٣٠٠ :
الله تعالى على يديه. ولمّا اشتدّ حصار بلج وعمّه كلثوم ومن معهما من فلّ أهل
الشام (١) بسبتة وانقطعت عنهم
الصفحه ٣٠٧ : مستخفيا خمس سنين ، وآل أمره في سفره إلى أن
استجار ببني رستم ملوك تيهرت من المغرب الأوسط ، وتقلّب في قبائل
الصفحه ٣١١ :
إلى فتحين في يوم؟
قد فرغنا من يوسف وصميل ، فلنقتل هذا الفتى المقدامة ابن معاوية ، فيصير الأمر لنا
الصفحه ٣١٢ :
ضاقت عليه الأرض ،
وقتله الراحة له ، والراحة منه. فقتله ، واحتزّ رأسه ، وقدم به إلى عبد الرحمن