الصفحه ١٢٥ : شعبان في الرواة عن مالك ، وحكي أنه روى عنه : من
قطع لسانه استؤني به عاما ، وأن مالكا قال له : قد بلغني
الصفحه ١٨١ :
النبيين في أعلى
عليين في الجنة ، فقد أعلمتك يا بني بمجملات جميع ما سمعت من مشايخي متفرقا في هذا
الصفحه ٢٠٤ :
٢٣١ ـ ومنهم أبو أمية إبراهيم بن منبه
بن عمر بن أحمد ، الغافقي (١).
من أهل المرية ،
ونزل مرسية
الصفحه ٢٢٥ :
بيت جلالة وعلم
ورياسة ، وأخرج عنه في غير موضع من مصنفاته ، وقدم بغداد ودمشق وحدّث فيهما ، ثم
عاد
الصفحه ٢٣٧ : القاسم.
قال ابن الأبار :
أظنه من أهل غرناطة ، له رحلة حج فيها ، وسمع من أبي الطاهر السّلفي ، وحدث عنه
الصفحه ٢٣٨ :
الهاء أثبته أبو
الوليد بن الفرضي من تاريخه ، والأول عندي أصح ، والله تعالى أعلم ، انتهى.
٢٨٠
الصفحه ٢٧٥ :
فقلت لناظري لما
رآها
وقد خلط السواد
بالاحمرار
(تمتع من شميم
الصفحه ٢٨١ : منهم قدموه فيما بقي ، فهل تصح صلاتهم أم لا؟ فلم يكن
عند أحد من الحاضرين فيها علم ، فقال هو : إن الصلاة
الصفحه ٣٢٤ :
وملخّص دخوله
الأندلس أنه لمّا اشتدّ الطلب على فلّ بني أمية بالمشرق من وارثي ملكهم بني العباس
خرج
الصفحه ٣٤١ :
ويشكوه ، فأجابه
على ظهر كتابه : الحمد لله الذي جعل في بادية من بوادينا من يخطئ وافد أهل العراق
الصفحه ٣٦٦ :
وأوقد النار
الحربية من طرابلس إلى تونس مع ابن غانية اللّمتوني ، وحديثه مشهور ، وتمام
الأبيات
الصفحه ٣٩٦ :
روايته ، فزهد أكثر السامعين منه ، واطّرحوا الرواية عنه (٢) ، ومنهم أبو العباس النباتي وأبو عبد الله بن
الصفحه ٢٢ : منها
السهم سهمي وظله
تخبّ مطايا
اللهو فيه وتعنق
جلا جانبيه معلم
متجعد
الصفحه ٣٦ : (١)
حمراء صفراء بعد
المزج كم قذفت
بشهبها من همومي
كل شيطان
كم رحت في الليل
الصفحه ٦٤ : ذاك
قال من شا
ما شاءه فهو بحق
منشا
فلم يزل أهل
النهى كل زمن