الصفحه ٣٦٠ :
فيها الغريق
فجودك من قبلها
أغرقه (٢)
فقال له المنصور :
لله درّك يا أبا مروان
الصفحه ٦٨ :
فكم من معان
حازها ببيانه
وفكرته قد قيّدت
للشوارد
ومنطقه حاوي
الصفحه ١٢٠ :
الناس ، وإن كان في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم صادقا ؛ لأن الحديث والعلم
إذا سمع من العالم فقد جعل
الصفحه ١٩٦ : المعصم ، فكم وشّى بها من مطارف للبلاغة وكم عنّم ، حتى يظن الرائي عود
منبره من وعظه مائسا ، ولئن مال من
الصفحه ٢٢٣ :
كان من أكابر
الصالحين المتورعين ، ومولده سنة ٦٠١ بشريش ، وتوفي برباط الملك الناصر بسفح
قاسيون سنة
الصفحه ٢٢٧ :
أرسلت طرفي
مرتادا فطلّ دمي
روض من الحسن
مطلول أزاهره (١)
رعيت
الصفحه ٢٣٦ :
٢٧٣ ـ ومنهم محب بن الحسين ، من أهل
الثغر الشرقي ، كانت له رحلة حج
فيها ، وسمع بالقيروان من أبي عبد
الصفحه ٢٩٤ : . ونشأ مغيث بدمشق ، ودخل الأندلس مع طارق فاتحها ، وجاز على ما
في طريقها من البلاد إلى الشام ، وقدّمه طارق
الصفحه ٣٨١ :
ووعدتني وعدا
حسبتك صادقا
فجعلت من طمعي
أجيء وأذهب
فإذا جمعت
الصفحه ٤٠٢ : من عزيمة برّه ما لا سعة للمترخص فيه ، إن شاء الله
تعالى ، وهو يديم علاكم ، ويحرس مجدكم وسناكم ، بمنّه
الصفحه ٤٠٣ : الوادي آشي
فيه : إنه من أعيان مصر ، قال : وسألته هل يقع بين أهل مصر تنازع في تفضيل بعض
المذاهب على بعض
الصفحه ٥٧ :
في عام ألف
وثلاثين خلت
من هجرة الهادي
وسبعة تلت
ألبسه الله
الصفحه ٧٨ : : هكذا تكون الصبا ، وقبّل كل حرف منه ووضعه على الراس ،
وحصل له بعد ترقبه غاية المجاورة (٢) والاستئناس
الصفحه ٩١ :
ولم يقل : أعطني
هذا الصديق وخذ مني الخلافة ، وأنا أقول : قد ظفرنا به بحمد الله ولم أجد أحدا في
الصفحه ٩٣ :
إلى المقريّ
الحبر صدر الأئمة
من المخلص
الوداد أزكى تحية