الصفحه ١٧ :
إقامة ، فيعرب
عنها بحقيقة علامة ، وما وصف ذهبيّات أصيلها وقد حان من الشمس غروب ، ولا أزمان
فصولها
الصفحه ٣١٨ :
في عقلي ، لا لما
ينقصه ، فعرفوا بذلك قدره ، ثم أهديت إليه جارية جميلة فنظر إليها وقال : إن هذه
من
الصفحه ٣٩٥ :
فقال : إني أحفظ
صحيح مسلم والترمذي ، فأخذت خمسة أحاديث من الترمذي ومثلها من المسند ومثلها من
الصفحه ٣٨ :
تستدفع الأكدار
من صفوها
وتنهل الأفراح
أو تنهب
تسعى بها هيفا
الصفحه ٤٠١ :
وكنت لا أتحقّق من
أي البلاد هو من المشرق ، ثم إني علمت أنه من بغداد إذ وقفت على كتابين كتبهما في
الصفحه ٨٩ :
وما زلت ألهج بما
أفادنيه شيخي من أماليه ، وأتصفح الدهر الذي جمعته فيه (١) ، من أسافله إلى أعاليه
الصفحه ١٢١ :
، ولم أسمعها منه ، قال : سمعت أبا علي الحسن بن إبراهيم بن تقي الجذامي المالقي
يقول : سمعت بعض الشيوخ
الصفحه ٢٠٢ : أبو العباس أحمد بن تميم بن
هشام بن أحمد بن حنون ، البهراني.
من ساكني إشبيلية
، وأصله من لبلة ، روى
الصفحه ٣٣٥ :
ولم يعرف ذلك في
حياته. وسمّاه أبو الوليد بن الدباغ في الطبقة العاشرة من طبقات أئمّة المحدّثين
من
الصفحه ٣٣٦ :
٤٩ ـ ومنهم عبد الخالق بن إبراهيم
الخطيب ، يكنى أبا القاسم.
قال ابن الأبار :
لا أعرف موضعه من
الصفحه ٣٥٦ : ، وكان هشام ابن أخي المصحفي قد توصّل إلى أن سرق
من رؤوس النصارى التي كانت تحمل بين يدي ابن أبي عامر في
الصفحه ٤٢ : ء الكامل]
يا نجل شاهين
الذي
أحيا المعالي
والمعالم
يا من به ريشت
من الم
الصفحه ٦٩ :
أعني به المقريّ
من قد
سما على البدر
في المنازل
أحمد مولى له
الصفحه ٢٦٣ : عذاره
مستعجلا
قد رام يخفي
الورد منه بآس
ناديته قف لي
أودع ورده
الصفحه ٣٣٧ :
وجعفر بن نسطور
الرومي ، وسمع منه بغرناطة ومرسية وغيرهما من بلاد الأندلس ، وحدّث عنه أبو القاسم