الصفحه ١٧٩ : الله
عليه وسلم يقول : «ما اجتمع قوم على ذكر إلّا حفّتهم (٢) الملائكة وعمّتهم الرّحمة» انتهى.
قلت
الصفحه ٢٥٦ : ]
ولما وقفنا كي
نودّع من نأى
ولم يبق إلا أن
تحثّ الركائب
بكينا وحقّ
للمحبّ
الصفحه ٣٤٦ : ، فبادره العاصمي بالسؤال عن مسألة من الكتاب ، فلم
يحضره جوابها ، واعتذر بأن النحو ليس جلّ بضاعته ، فقال له
الصفحه ٨٤ : ما أروم ، أبى الله إلا أن ينفعني ذلك الحر الكريم
بنهيه وأمره ، وأن يكون بياني وبناني مرتبطين بحمده
الصفحه ١٣٤ : (٣)
عهدا كريما
لبسنا فيه أردية
كانت عيانا
ومحّت فهي آثار
مضى وأبقى بقلبي
منه نار
الصفحه ١٣٨ : له ، فقلت : يا أبا الأصبغ ، بماذا وصلت إليه؟ أبا لحديث؟ فقال : إي والله ،
وهل نجوت إلا بالحديث؟ قال
الصفحه ١٧٤ : سيدا
ولا زال في ظل
من العيش وارف
وقال يخاطب شيخه
ابن النحاس وقد أغبّ زيارته
الصفحه ١٨٥ :
في الأصداف فيثمر
الدر ، ويقع في فم الأفاعي فيثمر السم» فما راعنا إلا ويونس المغربي قد أنشد لنفسه
الصفحه ٢١٠ :
نبت عنك إجلالا
وذاك من الفرض (١)
وأسدلت حمراء
الملابس فوقها
بمفرق تاج المجد
الصفحه ٣٤٧ :
قال ابن بسام (١) : وما أظنّ أحدا يجترئ على مثل هذا ، وإنما صاعد اشترط أن
لا يأتي إلّا بالغريب غير
الصفحه ١٠١ :
وما مكناسة إلّا
كناس
لأحوى الطرف ذي
حسن سني
وإن تسأل عن ارض
سلا ففيها
الصفحه ٣١٦ :
ونهيي عند من يلوذ
بي ، وبتر مطامع من كان يكرمني ويحفدني (١) على الطمع والرجاء ، وأظن أعداءنا بني
الصفحه ٣٨٦ : لهم
استعمال المرتك المتّخذ من المرداسنج لطرد ريح الصنان من مغابنهم (١) ، ولا شيء يقوم مقامه ، وكانت
الصفحه ١١٧ : : اتئد
فالقلب أول خائن
لما تغير من
هويت تغيرا
ونأى فبان الصبر
عني جملة
الصفحه ٢٠١ : أحمد بن جعفر بن عات النفزي.
من أهل شاطبة ،
سمع أباه وأبا الحسن بن هذيل ، وأبا عبد الله بن سعادة وابن