الصفحه ٣٢٠ : عبد الرحمن ولد تمام المذكور ، وكذلك فعل بولد أبي عثمان المتقدّم
الذكر. قال ابن حيان : فذاقا من ثكل
الصفحه ٣٣٤ :
٤٦ ـ ومن الوافدين
على الأندلس من المشرق أبو زكريا عبد الرحيم بن أحمد بن نصر بن إسحاق بن عمرو بن
الصفحه ٣٣٨ : إلى بلده من المريّة ، رحمه الله تعالى (٣)!.
٥٥ ـ ومنهم أبو المكارم هبة الله بن
الحسين ، المصري
الصفحه ٣٣٩ : الناس ، ويسمع الحديث ، ولم يكن بالضابط فيما قاله الحافظ ابن الأبار ، قال : وله
كتاب «الروضة الأنيقة» من
الصفحه ٣٤٣ : تعظيمه ، قال له الحكم بن عبد الرحمن الناصر : من أنبل من رأيته ببلدنا هذا في
اللغة؟ فقال : محمد بن القوطية
الصفحه ٣٤٤ :
والجمع ، ولم يتمّ
، ورتّب كتاب «المقصور والممدود» على التفعيل ومخارج الحروف من الحلق مستقصى في
الصفحه ٣٤٨ :
رآها اشتدّ غيظه على صاعد ، وقال للحاضرين : غدّا أمتحنه ، فإن فضحه الامتحان
أخرجته من البلاد ، ولم يبق
الصفحه ٣٦٨ : على السيرة المرضية ، ونتألّف على الرفق على الرعية ، ومعلوم أن العدل من
لوازم الملوك في حكم السياسة
الصفحه ٣٧٢ : (١)
وما كنت أدري
قبلهم أنّ معشرا
أقاموا كتابا من
نفوس الكتائب
وأنشدني المقدم
الصفحه ٧ :
أقول لنفسي حين
قابلها الردى (١)
فرامت (٢) فرارا منه يسرى إلى يمنى
الصفحه ١٠ : كان خط
الشيب يوجد عينه
بتربي فمعناه
يقوم بذاتي
واللّدات : من ولد
معه في زمان
الصفحه ١١ : اللّخمي ، الباجي.
من أهل إشبيلية ،
ولي القضاء بها وأصله من باجة إفريقية ، دخل المشرق لأداء الفريضة فحج
الصفحه ١٨ : ، وقد
دخلتها أواخر شعبان من سنة سبع وثلاثين وألف للهجرة ، وأقمت بها إلى أوائل شوال من
السنة ، وارتحلت
الصفحه ٥٠ :
مع القصور راجيا
للأجر
من الفنون نظمها
والنثر
كهذه القصيدة
الصفحه ٥٦ :
وإن من جملتهم
أوج الذكا
والنير المزري
سناه بذكا (١)
ابن