الصفحه ١٧٨ : عراقيا
وطورا يمانيا
وطورا حجازيا
وطورا أتى مصرا
إلى أن حوى منها
الصحيح صحيفة
الصفحه ٢٠٥ : ، وقال الحافظ عبد العظيم
المنذري : أنشدنا المذكور لنفسه : [بحر الكامل]
يا قلب مالك لا
تفيق من
الصفحه ٢١٢ : ، صاحب المؤلفات الكثيرة التي منها «جامع أنماط
السائل ، في العروض والخطب والرسائل».
ومن نظمه قوله
رحمه
الصفحه ٢٣٢ : من الدواب
وأنواعا من الأثاث وخلقا من المغنين والأطراف ، وشرح هذا الديوان ابنه الحكيم
الفاضل أبو المجد
الصفحه ٣٠٥ : عنقه بعد ذلك.
وقيل : إنّ أول من
خرج على يوسف عمرو بن يزيد الأزرق في إشبيلية فظفر به فقتله ، وثار عليه
الصفحه ٣٢٥ : ، ويقال كما قال ابن حيان : إنه لم يزل يعرف
الوهن في ملك بني أمية بالأندلس من ذلك اليوم ، وقد كان الذي عقده
الصفحه ٣٧٠ :
ومن العجائب أن
يفوز بنظرة
من بالشآم ومن
بمكة يحرم
فعفا عنه
الصفحه ٧٠ :
لو قيل من يحمد
في تاريخه
ما قلت إلا
المقريّ أحمد
لا برحت أوقاته
مفيدة
الصفحه ٧٩ : الله تعالى أن يجعل هذه المصيبة
خاتمة ، ولا يريه بعدها إلا دولة ونعمة دائمة ، وأن يحرسه من غير الليل
الصفحه ٨٧ :
المسمّاة ثكلا
وإذا لم تجد من
الناس كفؤا
ذات خدر أرادت
الموت بعلا
أسأل
الصفحه ١٠٠ : من قسنطينة (٢) إلى مراكش ، وأوّلها : [بحر الوافر]
ألا قل للسّريّ
ابن السّريّ
الصفحه ١٧٦ :
فلم أر إلا
طالبا لرياسة
وجمّاع أموال
وشيخا مرائيا
قبضت يدي
الصفحه ٣٧١ : السيد أبي الحسن ، فقال لي ولمن حضر : هل تعرفون لهذا البيت ثانيا؟
فما فينا من عرفه ، فأنشدنا : [بحر
الصفحه ٢٦ : كمالها
وصار عليها من
بهائك رونق
فيا ساكني وادي
دمشق مزاركم
الصفحه ١٦٧ : يختبر
امنن على نسوة
قد كنت ترضعها
إذ فوك تملؤه من
محضها الدرر
إذ