الصفحه ٢٤٣ : (٢)
إلا حسبت البحر
مدّ بجدول
والشمس تحت
سحائب من عنبر
قال الصفدي : جمع
هذا
الصفحه ٢٥٩ :
الإنشاء وأين من
يعرفه ، فوجدته ألطف من اسمه ، وأحسن من الدرر في نظمه ، وأطيب من الورد عند شمه
الصفحه ٣٣٤ :
٤٦ ـ ومن الوافدين
على الأندلس من المشرق أبو زكريا عبد الرحيم بن أحمد بن نصر بن إسحاق بن عمرو بن
الصفحه ٣٤٣ : إلّا أنه تركه
ورفضه ، وقال الأديب أبو بكر بن هذيل : إنه توجّه يوما إلى ضيعة له بسفح جبل قرطبة
، وهي من
الصفحه ٣٦٨ : الفاضلة ، والجور لا تعانيه إلّا النفوس الشريرة
الجاهلة ، وقد بلغنا احتباس مساكين التجار ومنعهم من التصرّف
الصفحه ١٦٤ :
وأنشدني من لفظه
لنفسه رحمه الله تعالى قصيدة السينية التي أولها : [بحر الطويل]
أهاجك ربع
الصفحه ٢٤٥ :
فلم يبق للقول
إلا الرثا (٢)
وأنشد له أيضا : [بحر
الخفيف]
لولا ثلاث هن
والله من
الصفحه ٢٥٢ :
وما أظنهما طال
اعتناقهما
إلا لما لقيا من
لوعة الأسف (١)
وأحسن من
الصفحه ٣٩٠ :
فيسقي بستانا ،
وفي القصر من الأطيار ، ما يغني صوته عن العود والمزمار ، فاستحسن المأمون ما رأى
الصفحه ٣٩٤ :
قرب من السلطان
إلى حين وفاته ، وبنى له دارا للحديث ، وهي الكاملية ببين القصرين ، فلم يزل يحدّث
بها
الصفحه ٢٣ :
تكفل من دون
الجداول شربها
يزيد يصفيه لها
ويروّق
وقال أبو تمام
الصفحه ٩٥ :
وصبرا على بعد
اللقاء صبرا ، فإن يقدر في هذه الدار نلنا فيها ما نتمنى ، وإلا فلن نعدم بفضل
الله جزا
الصفحه ٢٥٨ :
والزهر في ناعم
من الغصن
له معان أعيت
مداركها
كل معان بنيلهن
عني
الصفحه ٢٨٥ : ء العليل» بالعين ، قلت : يبعد ذلك أن جماعة من تلامذته الأكابر
كالوادي آشي وغيره كتبوه بخطوطهم بالغين
الصفحه ٣٠٣ : : صدق ، فتداعوا
للرحيل ليلا ، فما أصبحوا إلّا على أميال. قال الرازي : ركب أبو الخطار البحر من
ناحية تونس