الصفحه ٢٠٠ : في عشر الخمسين وخمسمائة
، ودفن عند الجميزة التي في المقبرة التالية لسوق العرب ، وقال ابن عباد
الصفحه ٢٢٧ : فاطمة بها ، ثم سكن بغداد ، وروى عنه ابن عساكر وابن السمعاني وأبو
موسى المديني وأبو اليمن الكندي وأبو
الصفحه ٣٠٥ :
فبلغ ما بلغ ، وآل
أمره إلى أن قتله عبد الرحمن الداخل المرواني في سجن قرطبة مخنوقا.
وذكر ابن حيان
الصفحه ٣٢٧ : المملكة ، ووافقه في أن أمّ كلّ منهما
بربرية ، وأنّ كلّا منهما قتل ابن أخيه ، إذ قتل المنصور ابن السفاح
الصفحه ٣٣٢ : » ، قال ابن الأبار : وما أراه يتابع
عليه ، وذكره أبو سعيد بن يونس من أهل إفريقية ، انتهى ، وذكر أنه يروي
الصفحه ٣٣٧ : سنة ٥٦٠ ، انتهى من تكملة ابن الأبّار.
قلت : ولا يخفى
على من له بصر بعلم الحديث أن الأشج وابن نسطور
الصفحه ٣٤٠ : الأندلس
أيام الناصر أمير المؤمنين عبد الرحمن ، فأمر ابنه الحكم ـ وكان يتصرّف عن أمر
أبيه كالوزير ـ عاملهم
الصفحه ٣٤٢ : الأنباري وابن
درستويه وغيرهم ، وأخذ عنه أبو بكر الزبيدي الأندلسي صاحب «مختصر العين». ولأبي
علي التصانيف
الصفحه ٣٤٣ :
وقال ابن خلّكان
في ترجمة ابن القوطية : إن أبا علي القالي لمّا دخل الأندلس اجتمع به ، وكان يبالغ
في
الصفحه ٣٥٤ : ،
وأهلكهم ، وأبادهم في أسرع مدّة.
قال ابن حيان :
وجاشت (٢) النصرانية بموت الحكم ، وخرجوا على أهل الثغور
الصفحه ٣٥٦ : ،
وطولبوا بالأموال ، وأخذوا برفع الحساب لما تصرّفوا فيه ، وتوصّل ابن أبي عامر
بذلك إلى اجتثاث أصولهم وفروعهم
الصفحه ٣٥٧ :
على كلّ أرض
تمطر الخير والشّرّا
انتهى.
وأما غالب الناصري
فإنه حضر مع ابن أبي عامر في بعض
الصفحه ٣٩٣ : ،
وحكي أنه كان يروي موطّأ أبي مصعب وصحيح مسلم بعلوّ.
وقال أبو سليمان
بن حوط الله : أجازني وابني محمدا
الصفحه ٧ : ](٤) تلميذه أبو حيّان إمام عصره في اللغة.
حدث عن ابن المنير
وغيره ، واشتغل الناس عليه بالقاهرة ، وله تصانيف
الصفحه ٤٠ :
على أنه أعلى
مرامي ومقصدي
فأنت ابن شاهين
الذي طار صيته
بجو العلا والضد
ضل