الصفحه ١١٨ : الأخذ باليد عن ابن يعيش المذكور عن أبي
محمد عبد العزيز بن عبد الله بن سعيد بن خلف الأنصاري عن أبي الحسن
الصفحه ٢٢٢ :
الإنسانية ، وقال
ابن الحاجب : كان كيّس الأخلاق (١) ، محبوب الصورة ، لين الكلام ، كريم النفس ، حلو
الصفحه ٢٣٥ : ، وهو منصور بن خميس بن محمد بن
إبراهيم ، اللخمي من أهل المرية.
سمع من أبي عبد
الله البوني وابن صالح
الصفحه ٢٩٥ : . قال ابن حيان : فهجم موسى على العلج وانتزعه من مغيث ،
فقيل له : إن سرت به معك حيّا ادعاه مغيث والعلج لا
الصفحه ٣٠٠ : ، واقتدوا بما فعله إخوانهم ، ونصبوا عليهم إماما ، فكثر إيقاعهم بجيوش
ابن قطن ، واستفحل أمرهم ، فخاف ابن قطن
الصفحه ٣٤٧ :
قال ابن بسام (١) : وما أظنّ أحدا يجترئ على مثل هذا ، وإنما صاعد اشترط أن
لا يأتي إلّا بالغريب غير
الصفحه ٢٧ : متخيرا
أسعى لرزق في
البلاد مشتّت
ومن العجائب أن
يكون مقترا
وابن عنين
الصفحه ٢٩ : الدين
الممدوح هو طغتكين بن أيوب أخو السلطان صلاح الدين ، وكان ملك اليمن ، وأحسن إلى
ابن عنين إحسانا
الصفحه ١١٢ :
ثم قال في الذخيرة
: فأمّا ابنه أبو مروان هذا فكان من أهل الحديث والرواية ، ورحل إلى المشرق ، وسمع
الصفحه ١١٩ :
عمل دانية ، أخذ القراءات عن ابن هذيل ، وسمع منه ومن ابن النعمة ببلنسية ، ورحل
حاجا فأدى الفريضة ، ودخل
الصفحه ١٢٣ :
في كتب أبي ، فمر
على يديه كتاب فيه أرجوزة ابن عبد ربه يذكر فيها الخلفاء ويجعل معاوية رابعهم ،
ولم
الصفحه ١٢٥ : الفريضة ، وسمع في رحلته إمامنا مالك بن أنس وانصرف ومات عن سن عالية سنة
ثلاث وثمانين ومائة ، وذكره ابن
الصفحه ١٣٠ : كان من جملة القضاة الحاضرين في الهزيمة ،
فلما أدخلوا على تيمور لنك قال لهم ابن خلدون : قدّموني للكلام
الصفحه ١٣٦ : الدين وإسماعيل بن عزون (١) والنجيب بن الصيقل وابن علّان (٢) ، وبدمشق من ابن عبد الدائم وخلق ، وعني
الصفحه ١٤٢ :
عن أبي داود ،
وبسنن النسائي عن جماعة عن ابن باقا عن أبي زرعة عن ابن حميد (١) الدّوسي عن أبي نصر