الصفحه ٢٩٢ :
٨ ـ ومن التابعين حيوة بن رجاء التميمي.
ذكر ابن حبيب أنه
دخل الأندلس مع موسى بن نصير وأصحابه
الصفحه ٢٩٨ :
الأندلس ، وفي عقبه بوادي آش من مملكة غرناطة نباهة وأدب ، قال ابن سعيد : وهم إلى
الآن ذوو بيت مؤصّل ، ومجد
الصفحه ٢٩٩ :
فأوقع بهم. وذكر ابن بشكوال أنه لمّا عزل وولي عقبة بن الحجاج وثب ابن قطن عليه
فخلعه ، لا أدري أقتله أم
الصفحه ١٦٥ : ومنية ابن خصيب ودشنا وقنا وقوص وبلبيس وبعيذاب من بلاد السودان وينبع (٢) ومكة شرفها الله تعالى وجدة وأيلة
الصفحه ٢٠٢ :
وخمسمائة ، قاله ابن الأبار : وهو ممن أجاز له المذكور فيها رواه أو ألفه ، رحمه
الله تعالى!.
٢٢٧ ـ ومنهم
الصفحه ٢١٤ : القاضي ابن (٢) العربي أبو بكر وغيره من أنها «قبول قول الغير على الغير
بغير دليل» يرى أن هذا من الأمر
الصفحه ٢٢٣ : .
ذكره ابن السمعاني
وغيره ، سافر الكثير ، وورد العراق ، وطاف في بلاد خراسان ، وسكن بلخ ، وأكثر من
الحديث
الصفحه ٢٣٧ :
ولد في صفر سنة
٤٦٨ ، وتوفي بأوريولة سنة ٥٤٥ ، قاله ابن شعبان (١).
٢٧٥ ـ ومنهم أبو حبيب نصر بن
الصفحه ٢٩٦ :
تعالى أبقاه حتى يفعل ، فإنّ مصيرهم مع الكفار إلى بوار (٣) إلّا أن يستنقذهم الله تعالى برحمته.
وذكر ابن
الصفحه ٢٩٧ :
قال ابن بشكوال :
وتعرف غزوته هذه بغزوة البلاط ، وقد تقدّم مثل هذا في غزوة السّمح ، فكانت ولايته
الصفحه ٣٢١ : ، فاتفق أن مات قبل
قتل اليزيدي واطلاع عبد الرحمن على الأمر.
وذكر ابن زيدون أن
الداخل ألفى على قضا
الصفحه ٣٣٠ : في
الداخلين إلى الأندلس ، ولم يذكره ابن الفرضي.
٣٦ ـ ومنهم زريق بن حكيم (١)
، أحد المعدودين في
الصفحه ٣٦٢ :
قال الحميدي : خرج
من الأندلس في الفتنة ، فمات بها قريبا من سنة عشر وأربعمائة.
وقال ابن حزم
الصفحه ٣٩٤ : إلى أن مات.
وقد ذكرنا في
ترجمة ابن دحية من هذا الكتاب شيئا من أحواله ، وأنّ الناس فيه معتقد ومنتقد
الصفحه ١١٠ : بأحد شوارعها لا يفترش إلا نكده ، ولا يتوسّد
إلا عضده ، وبات بليلة ابن عبدل (٤) ، تهب عليه صرصر لا ينفح