الصفحه ١٢٦ : : ولا شك (٣) أن أحمد بن خالد صححه أيضا على مد محمد بن وضاح الذي صححه
ابن وضاح بالمدينة النبوية ، على
الصفحه ١٣١ :
أحد الأمرين هلكوا
، فقال بعض العلماء ، وأظنه ابن الشّحنة : دعوني أجبه ، وإلا هلكتم ، فتركوه ،
فقال
الصفحه ١٤١ : ، النّفزي ، الأثري ، الغرناطي (٣).
قال ابن مرزوق
الخطيب في حقه : هو شيخ النحاة بالديار المصرية ، وشيخ
الصفحه ١٤٧ :
تعالى ، ورغبهم في
قراءتها (١) ، وشرح لهم غامضها ، وخاض بهم لججها ، وفتح لهم مقفلها ،
وكان يقول عن
الصفحه ٢٧٥ :
فأجبتهم ما فاز
من لم يسبق
ولما أنشد (١) رحمه الله تعالى قول ابن الخشاب في المستضيء بالله : [بحر
الصفحه ٢٧٩ : واستوطنها ، وسمع بها من الشهاب المتبولي
وابن الجزري والحافظ ابن حجر وطائفة ، وأمّ بالمؤيدية وقتا ، وتصدى
الصفحه ٦٤ :
ابن الإمام
العالم الحبر الولي
عمر الشيخ
الشهير القاري
طود السكون هضبة
الصفحه ١٢١ :
الأندلسي بنيسابور
يقول : سمعت أبا علي الحسن بن علي الأنصاري البطليوسي ، قال ابن عساكر : وقد لقيته
الصفحه ٢١٣ : ! ـ كثير
الأتباع ، بعيد الصيت ، فذّا شهيرا (٢).
قال الحافظ ابن
الزبير : هو أحد الأعلام المشاهير فضلا
الصفحه ٣٣٩ : الناس ، ويسمع الحديث ، ولم يكن بالضابط فيما قاله الحافظ ابن الأبار ، قال : وله
كتاب «الروضة الأنيقة» من
الصفحه ٢٨٢ : ، وكان يحضره جماعة من المالكية
فقال القاضي جمال الدين ابنه : ما لكم يا مالكية لا تكونون مثل القاضي عياض
الصفحه ٢٨٥ :
سعيد بن أحمد
المقري رضي الله تعالى عنه قال لي حين سألته عن هذا التوارد : لعل تسمية ابن
الأزرق «شفا
الصفحه ١٥٠ : بن المنّيّ (٢) التركي ، وسأله تكملة شرح التسهيل بقصيدة ، وأرسلها إليه
من دمشق ، وأولها : [بحر الطويل
الصفحه ٢١٢ : .
٢٤٠ ـ ومنهم أبو
العباس القرطبي ، صاحب «المفهم ، في شرح مسلم» وهو أحمد بن عمر بن إبراهيم بن عمر
الصفحه ٥٧ :
وسأل مني بعض
ساكني دمشق المحروسة أن أقرظ له على شرحه لرسالة العارف بالله تعالى سيدي الشيخ
أرسلان