الصفحه ٢٤٩ : النظر حسن الاستنباط ، حدث ، وتوفي فجأة
في شهر ربيع الأول سنة ٣٦٢ ، قاله ابن الفرضي.
٢٩٨ ـ ومنهم الإمام
الصفحه ٢٥٦ :
فليفعلوا ـ إلخ.
رجع إلى ابن جابر
، فنقول :
توفي رحمه الله
تعالى في إلبيرة في جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٢٥٩ : الحميد (٦) ، وذلت لها تشبيهات ابن المعتز طوعا ، وملكت زمام البيان
فما تركت للبديع منه نوعا : [بحر الكامل
الصفحه ٢٦٧ : سهم واحد ، وللعشاق ستة ، والجملة ٨١ ، انتهى.
وأنشد رحمه الله
تعالى في علم الحساب لرفيقه ابن جابر
الصفحه ٢٧٠ :
تحوط بنا لو لا
نجاء الركائب
وعقد في الثاني
قول ابن أخي ربيعة : [بحر الطويل]
أماطت ردا
الصفحه ٢٧٣ :
:
قد علمت خيبر أني مرحب
شاكي السلاح بطل مجرّب
وقد أورد ابن إسحاق أن الذي قتله
الصفحه ٢٨٦ : الحافظ
ابن داود : مما ألفيته بخط قاضي الجماعة أبي عبد الله بن الأزرق عن علي رضي الله
تعالى عنه : من أراد
الصفحه ٣٠٨ : من كان معهما في العسكر من وجوه الناس وثقاتهم ،
فطارحاهم أمر ابن معاوية ، ثم دسّا في الكور إلى ثقاتهما
الصفحه ٣١٢ : ، فلمّا قتل يوسف أدخل ابن معاوية على الصّميل من خنقه ،
فأصبح ميتا ، فدخل عليه مشيخة المضرية في السجن
الصفحه ٣١٥ : شفاها في مجلسه.
قال ابن حيان :
ووقّع إلى سليمان بن يقظان الأعرابي على كتاب منه سلك به سبيل الخداع
الصفحه ٣٢٠ : عبد الرحمن ولد تمام المذكور ، وكذلك فعل بولد أبي عثمان المتقدّم
الذكر. قال ابن حيان : فذاقا من ثكل
الصفحه ٣٢٤ : : إلى ابنه محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد
الرحمن الداخل ، فاجتمع الوزراء على
الصفحه ٣٢٥ : ، ويقال كما قال ابن حيان : إنه لم يزل يعرف
الوهن في ملك بني أمية بالأندلس من ذلك اليوم ، وقد كان الذي عقده
الصفحه ٣٣٨ : قضاء إشبيلية منها آخر شعبان سنة تسع وسبعين وخمسمائة.
قال ابن الأبار :
وبه صرف أبو القاسم الخولاني
الصفحه ٣٤٤ : أفل.
(٤) نائلا : عطاء.
(٥) ترجمة صاعد : في
الذخيرة ٤ / ١ : ٢ ـ ٣٩. وابن خلكان ٢ / ١٨١. وإنباه