الصفحه ٢٦٦ : أسّى
فقال لي التقطيع
دأب الخليل (١)
وأنشد رحمه الله
تعالى لرفيقه ابن جابر
الصفحه ٢٦٨ :
قدّه ألفا
أوقف عيني وقوف
حيران
وأنشد له أيضا : [بحر
الكامل]
ألف ابن
الصفحه ٢٨٣ : مفيد في موضوعه ، لخص فيه
كلام ابن خلدون في مقدمة تاريخه وغيره مع زوائد كثيرة ، ومنها «روضة الأعلام
الصفحه ٣٠٦ : الصبيّ أخي الذي
صار إليهم بالأمان فضربوا عنقه ، ومضوا برأسه وأنا أنظر إليه وهو ابن ثلاث عشرة
سنة
الصفحه ٣١٠ : ، فسار يوسف من قرطبة وأقبل ابن معاوية على برّ إشبيلية والنهر بينهما ،
فلمّا رأى يوسف تصميم عبد الرحمن إلى
الصفحه ٣١٣ : برّ العدوة فأحسن لمن وفد
عليه إحسانا رغّب من خلفه في المتابعة. قال ابن حيان : واستكثر منهم ومن العبيد
الصفحه ٣١٤ : يكن حقّ ذا
على ذا
أعظم من منعم
ومولى
وحكى ابن حيان أن
عبد الرحمن لمّا أذعن له
الصفحه ٣١٨ : السعادة ما
حماها العاقل
أبني أميّة قد
جبرنا صدعكم
بالغرب رغما
والسعود قبائل
الصفحه ٣٢٨ : بعده ، فأعرض عنه عبد الرحمن ، وقد كاد التبسّم يغلبه ، هكذا
ذكره ابن حيّان ، رحمه الله تعالى في «المقتبس
الصفحه ٣٣٤ : القاسم تمام بن محمد الرازي بدمشق ، وابن أبي كامل بأطرابلس الشام ، وأبي
محمد عبدالغني بن سعيد الحافظ بمصر
الصفحه ٣٣٦ :
٤٩ ـ ومنهم عبد الخالق بن إبراهيم
الخطيب ، يكنى أبا القاسم.
قال ابن الأبار :
لا أعرف موضعه من
الصفحه ٣٤٥ :
وأصله من الموصل ،
قال ابن بسام : ولمّا دخل صاعد قرطبة أيام المنصور بن أبي عامر عزم المنصور على أن
الصفحه ٣٤٦ : ،
وقال : أفعل وزنه ، فقال الزبيدي : صاحبكم ممخرق (٢) ، فقال له صاعد ، إخال الشيخ صناعته الأبنية ، فقال له
الصفحه ٣٥٩ :
الصدور بما شرع فيه من عمارة البلاد ، فكان أسعد مولود ولد في الأندلس.
ولنمسك عنان القلم
في أمر ابن أبي
الصفحه ٣٧٠ :
وإلّا فحسبي أن
رأيت قبابها
وقال يخاطب ابن
عمّه يعقوب المنصور : [بحر الكامل]
فلأملأنّ