الصفحه ٤٠٢ :
، ابن عميرة ، ورحمة الله تعالى وبركاته ، في الرابع والعشرين لربيع الآخر من سنة
٦٣٩ انتهى.
ونصّ الثاني
الصفحه ٤٠٩ :
عبد الرحمن يقتل ابن أخيه
٣٢١
أبو بكر الزبيدي من تلاميذ القالي
٣٤٣
الثائرون
الصفحه ١٢ : ، ولقي غير واحد في
رحلته كالغزنوي (٢) [وابن بري](٣) وأبي الثناء الحراني وأبي الحسين الحريثي ، وللحريثي
الصفحه ١٣ :
وكاتب هذي
السطور التي
تراهنّ عبد
اللطيف الخجندي
١٧٩ ـ ورافق ابن جبير في هذه
الصفحه ١٦ : ء فهي بحيث تسامتها
(٧) وتحاذيها.
قال العلامة ابن
جابر الوادي آشي ، بعد ذكره وصف ابن جبير لدمشق ، ما
الصفحه ٢٠ : منهمرا
وقلّ ذاك له إن
أعوز المطر
وحكى ابن سعيد
وغيره أن غرناطة تسمى «دمشق الأندلس
الصفحه ٢١ :
قال ابن سعيد :
أشار ابن جبير إلى أن غرناطة في مكان مشرف وغوطتها تحتها تجري فيها الأنهار ،
ودمشق في
الصفحه ٣٠ :
جواب منه عن قول ابن نباتة (١) : [بحر مجزوء الكامل]
أحواض حمام الشآ
م ألا اسمعي
الصفحه ٣٦ :
أجاب رمزا ولم
يسمح بتبيان
وقال : أخبرني
شمعون ينقله
عن ابن مريم عن
موسى بن
الصفحه ٣٩ : الله تعالى وجوده آمين : [بحر الطويل]
أأحمد ، فخرا يا
ابن شاهين ساميا
بأحمد ذاك
الصفحه ١٠٠ : من قسنطينة (٢) إلى مراكش ، وأوّلها : [بحر الوافر]
ألا قل للسّريّ
ابن السّريّ
الصفحه ١٠٢ :
وقول ابن الصائغ :
[بحر المجتث]
وددت لو أن عيني
مكان كتبي إليكم
حتى
الصفحه ١٠٣ :
وقال أبو عبد الله
بن الحجاج المعروف بمدغليس صاحب الموشحات يمدح ابن جبير المذكور : [بحر الكامل
الصفحه ١٠٨ :
[فإذا زالت الولاية عنه
واستوى بالرّجال
عاد بصيرا]
[وقال ابن
الصفحه ١١٤ : بالدموع ، وهذا الباب
ممتدّ الأطناب ، ويكفي ما مر ويمرّ منه في أضعاف هذا الكتاب ، انتهى كلام ابن بسام
في