الصفحه ٢٥٨ : (٣) عن ابنه ، وحار بين لطافة فضله وفضل ذهنه ، نزهت في طرف
خمائلها ، ونبهت بلطف شمائلها ، تالله إنها لسحر
الصفحه ٢٨٨ : الله صلى الله عليه وسلم.
قال ابن الأبار في
التكملة : المنيذر الإفريقي ، له صحبة ، وسكن إفريقية ، ودخل
الصفحه ٣٠٢ : أقبل واليا على الأندلس ، وهو أبو الخطار حسام بن ضرار الكلبي. وذكر ابن
حيان أنه قدم واليا من قبل حنظلة
الصفحه ٣٠٧ : وثقل فلّ بني أمية على ابن حبيب صاحب إفريقية ،
فطرد كثيرا منهم مخافة ، وتجنّى على ابنين للوليد بن يزيد
الصفحه ٣٠٩ : العبدري الثائر معه ، فبينما هو بوادي
الرمل بمقربة من طليطلة وقد ضرب عنق عامر العبدري وابن عامر برأي
الصفحه ٣١٩ : ، وينظر في شيء يحتاج به
إليه ، فجعل ابن (٥) أخيه يثور عليه في حصن من حصون إلبيرة ، فوجّه عبد الرحمن
من قبض
الصفحه ٣٢٦ : غير ثلاثة نفر : عبد الرحمن بن مسعدة الفزاري ، وابن
هبيرة المحاربي ، وصالح الغنوي ، وكذا لم يحضر مع عبد
الصفحه ٣٢٩ :
وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وشهد فتح مصر. قال ابن يونس : ويقال فيه
حبان بالكسر ، وحبّان
الصفحه ٣٣١ : الأمير عبد الرحمن أنهض إليهم عبد الملك هذا ، فنهض في معظم الجيش ، وقدّم
ابنه أمية أمامه في أكثر العساكر
الصفحه ٣٣٥ : خير وغيره ، قال ابن بشكوال في مجموعه المسمّى ب
«التنبيه والتعيين ، لمن دخل الأندلس من التابعين» : عبد
الصفحه ٣٤١ :
إلينا ، وابن رفاعة أولى بالرضا عنه من السخط ، فدعه لشأنه ، وأقدم بالرجل غير
منتقص من تكرمته ، فسوف يعليه
الصفحه ٣٥٢ : إظهار عزّ الإسلام وأهله.
وكان المنصور بن
أبي عامر آية الله سبحانه في السعد ونصرة الإسلام ، قال ابن
الصفحه ٣٥٣ : ابن مولانا كانت الدولة (١) لنا ، وإن بدلنا استبدلنا (٢) ، فقالوا : الرأي رأيك ، فبادر المصحفي بإنفاذ
الصفحه ٣٩٥ : يعرف منها شيئا ، فأفسد نفسه بذلك.
وقال سبط ابن
الجوزي (١) : إنه كان يتزيّد (٢) في كلامه ، ويثلب
الصفحه ٤٠١ : ابن الوصيّ ،
إذا حملت وصيّتي
أوجبت حقّا
للحقوق يضاف
وتحيّتي كلّ
التحايا