الصفحه ٤١٠ :
حمويه السرخسي
٣٦٢
مصابيح : جارية أخذت عن زرياب
٣٨٩
حديث
الصفحه ١٢٨ : ونيف ، ورتب حديث كل صاحب على أبواب الفقه
فهو مسند ومصنّف (٢) ، وما أعلم هذه الرتبة لأحد قبله ، مع ثقته
الصفحه ٦٣ : للعلياء في
أوج السند
منازلا لم يبلها
طول الأمد
وميز الواعين
للحديث
الصفحه ١٨١ : تحتاج إلى بعد الأسفار ، ووطء الديار ، وركوب
البحار ، وهو ذا ثمرة الحديث ، وليس ثواب الفقيه دون ثواب
الصفحه ١٩٨ : كتاب «الكامل» لأحمد بن عدي في رجال الحديث ، وله كتاب «المعلم ، بما زاده
البخاري على كتاب مسلم» ويعرف
الصفحه ٢٢٣ : .
ذكره ابن السمعاني
وغيره ، سافر الكثير ، وورد العراق ، وطاف في بلاد خراسان ، وسكن بلخ ، وأكثر من
الحديث
الصفحه ١٢٠ : عن أهل البدع كلهم ، ولا
يحمل العلم عمن لم يعرف بالطلب ومجالسة أهل العلم ، ولا يحمل عمن يكذب في حديث
الصفحه ١٣٦ : بالحديث ، وأتقن
ألفاظه ، وعرف رواته وحفاظه ، وفهم معانيه ، وانتقى لبابه (٣) ومبانيه.
قال الصفدي : وكان
الصفحه ٢٠١ :
الحديث ، وممن حدث
عنه الحافظان أبو سليمان وأبو محمد بن حوط الله ، ولقيه أبو سليمان بلورقة سنة ٥٧٥
الصفحه ٢٢٨ :
٢٥٨ ـ ومنهم أبو عثمان سعيد الأعناقي ،
ويقال : العناقي ، القرطبي.
كان ورعا زاهدا
عالما بالحديث
الصفحه ٢٨٩ :
علي بن السكن في كتاب الصحابة وقال : روي عنه حديث واحد ، وأرجو أن يكون صحيحا ،
وذكره ابن قانع في معجم
الصفحه ٣٣ :
وعلّل النفس
عنهم بالحديث بهم
إن الحديث عن
الأحباب أسمار
وهذا الملك الناصر
له
الصفحه ٥٥ :
وبشرهم حديثه لا
ينكر
ومسند الجامع
عنهم يذكر
وقد حكت جوارح
الذي ارتحل
الصفحه ١٤١ : المحدثين بالمدرسة
المنصورية ، انتهت إليه رياسة التبريز في علم العربية واللغة والحديث سمعت عليه
وقرأت
الصفحه ١٥٤ :
والسنن والمجاميع
الحديثية ، والتصانيف الأدبية ، نظما ونثرا ، إلى غير ذلك من أصناف العلوم على