الصفحه ١٩٧ : ، المعروف بابن الرومية.
كان عارفا بالعشب
والنبات ، صنف كتابا حسنا كثير الفائدة في الحشائش ، ورتب فيه أسما
الصفحه ٢١٨ :
__________________
(١) في أ : «هم نسوني».
(٢) أراد جميل بن
معمر صاحب بثينة.
(٣) الشيح : نبات طيب
الرائحة. والرند : شجر
الصفحه ٢٢٠ : كتبه ، ونثره ـ رحمه الله
تعالى! ـ أعلى من شعره كما نبه عليه لسان الدين في الإحاطة.
ومن نثره في رسالة
الصفحه ٢٢٣ : الرحمن
بن أبي ليلى عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «إذا دخل أهل الجنّة
الجنّة وأهل النّار
الصفحه ٢٣٤ : ،
والنسب الزاهر ، يسحب ذيول سير السيراء ، ويحبّ النحاة (٣) من أجل القرّاء ، ويمن على الخروف النبيه ، بجلد
الصفحه ٢٤١ : خيرا متواضعا نبيها نزها سالم الباطن ، وحكى عن شيخه أبي عبد الله
الرازي عن أبيه أنه أخبره أن قاضي البرلس
الصفحه ٢٥٧ : بيانها فأثمرت حدائق الكلام ، وأخرجت أرض القرائح ما
فيها من النبات ، وسمعت الآذان ضمخة الأذهان (٢) بهذه
الصفحه ٢٧٣ : الله تعالى ـ فنقول : إنه كان بمدينة النبي صلى الله عليه وسلم سنة ٧٥٥ ،
ولما ذكر الروضة قال : قيل : ولا
الصفحه ٢٧٦ : ب ، ه : «في
معرفة النبات».
الصفحه ٢٧٧ : العجيبة ، والخواص الغريبة» وشرح كتاب ديسقوريدوس ، قال الذهبي :
انتهت إليه معرفة تحقيق النبات وصفاته
الصفحه ٢٧٨ : عطاء
الله ، ورجز أبي عمرو بن منظور في أسماء النبي صلى الله عليه وسلم ، وشرح البردة ،
ورجز ابن بري
الصفحه ٢٨٦ : . والحيا : المطر.
(٣) البارض : أول ما
يظهر من نبات الأرض.
الصفحه ٢٨٧ : للإسلام بجاه النبي عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام : [بحر
الطويل]
مشوق بخيمات
الأحبة مولع
الصفحه ٣٢٨ :
ثمانين ألفا من
لجين وعسجد (٣)
وأنفقها في مسجد
زانه التّقى
وقرّ به دين
النبيّ
الصفحه ٣٨١ :
__________________
(١) مسيلمة : هو
مسيلمة الكذاب الذي ادعى النبوة زمن النبي صلى الله عليه وسلم وقتل في حروب الردة.
وأشعب مضرب