الصفحه ١٢٣ : (١) ، وأمّا العدل ففرع على المعدول عنه لتوقّفه عليه ،
وأمّا العجمة ففرع على العربي إذ هي دخيلة في كلامهم
الصفحه ١٦٧ :
بحذف ياء الإضافة (٥) ، وإنّما حذفت تخفيفا لكثرته في كلامهم (٦) والرابع : قلبها ألفا لأنّ الألف أخفّ من
الصفحه ٢٢١ : المضمر ، لأنّها جعلت وصلة إلى
الوصف باسم الجنس (٢) نحو : مال وعلم كما جعلوا الذي وصلة إلى وصف المعارف
الصفحه ٢٥٦ :
كلامهم ، نحو : أنا كأنت ، ومررت بك أنت وضربته هو : فأكّد المضمر المنصوب
بالضمير المرفوع ، فقد وقع
الصفحه ٢٩٦ : (٣) ، والذي يدلّ على أنه علم أنّه ورد في كلامهم غير منصرف ، ومنه قول
الشّاعر
الصفحه ٣٧٠ : (٣)
وإذا نسبت إلى
منسوب نحو : تميميّ وهجريّ وشافعيّ لم تقل إلّا ذلك (٤).
فصل (٥)
وما في آخره
ألف ممدودة
الصفحه ٣٧٤ :
فصل (١)
وإذا نسبت إلى
اسم مضاف فالمضاف إليه إن كان يتناول مسمّى على حياله كابن الزّبير ، فإنما
الصفحه ٣٤١ : ١ / ٢٣٥ وفي اللسان ، رجل : ومن كلامهم
هو أحمق من رجلة يعنون هذه البقلة وذلك لأنها تنبت على طرق الناس فتداس
الصفحه ٣٧٥ : وهما فعّال وفاعل ، وكثر ذلك في الحرف :
لأنّ فعّالا لما كان بناء للتكثير جعل لصاحب الحرفة المديم لها
الصفحه ١٥٣ : رجل ظريف فإنّه لا يحتمل غير الخبريّة لأنّ المضاف
المنفي ، لا يوصف إلا بمنصوب فوجب أن لا يكون ظريف
الصفحه ٣٦٣ : الأسماء
ما جرى في كلامهم مصغّرا وترك تكبيره نحو : كميت وهو حمرة يخالطها سواد.
فصل (٢)
والأسما
الصفحه ٢٩٧ : بين صلاة الغداة وطلوع
الشمس ، والدليل على علميّتها ، ورودها في كلامهم غير منصرفة ، وليس فيها غير
الصفحه ٣٤٤ : تفضيل فيه نحو حسن قريش (٤) وإذا أضيف أفعل التفضيل بالمعنى الأوّل وهو أن يقصد به
الزيادة على من أضيف إليه
الصفحه ٢٣٣ : أجزاء يصحّ
افتراقها حسا أو حكما (٢) ، لأنّها وضعت لمعنى الشمول ، نحو : جاءني القوم كلّهم
، لأنّ للقوم
الصفحه ٢٢٧ :
فصل (١)
والنّظر في
الوصف على أربعة أضرب لأنّ اللفظ منه ما لا يوصف ولا يوصف به وهو المضمر كما