الصفحه ٣٨٨ : وكسر اللام ، وعلبط (١٣) بضمّ الفاء وفتح العين وكسر الّلام ، فلا يعتدّ به
لندوره ، لأنّ كلامهم لا يجتمع
الصفحه ٢٩٥ : ء لأنّه ليس في كلامهم مفعل بفتح العين ، فاؤه واو ، وأمّا حيوة فكان
ينبغي أن يقال حيّة ، لأنّ الواو واليا
الصفحه ٤١ : فهو لا يجوّز القياس على نحو : عبشمي
وعبدري وعبقسي لأنه «نادر في كلامهم لا يقاس عليه» (٦).
٣ ـ العلة
الصفحه ٢٢٠ : (٢) وإنّما خصّصنا جمع المذكّر السّالم المرفوع بالذكر ،
لأنّه ليس في كلامهم اسم معرب آخره واو قبلها ضمّة لازمة
الصفحه ٣٥١ : العين لأنّه ليس في كلامهم
مفعل بالضم إلّا أن تلحقه هاء التأنيث كالمقبرة كما سيأتي ، وأمّا مفعل بكسر
الصفحه ١٦٥ : بين القوم : إذا حرّشت بينهم ، والنّكز : اللّسع.
الصفحه ١٧٠ : ، وهو كالمنادى في الإعراب والبناء (٥) وأجري مجراه لأنّ كلا منهما مخصوص من بين قومه ، ولك أن
تزيد في
الصفحه ١٠٦ : يجد القارىء هذين البيتين في المغني.
٨ ـ وفي الصفحة
٤١٦ خرجوا قول الشاعر :
حزق إذا ما القوم أبدوا
الصفحه ٣٨١ :
وسحنون (١) وعثنون (٢) فعلول لا فعلون ، لما قيل في حلتيت ، ولعدم فعلون ،
لأنّه إذا تردّد الوزن بين
الصفحه ٣٤٢ : أجاب ، لأنّ ما زاد على الفعل الثلاثي
لا يبنى منه أفعل من كذا إلّا في أحرف جاءت شاذة. وانظر الكتاب
الصفحه ١٦٢ : ء لزوال مقتضيه ، وأعربت بالنّصب
لأنّ كلّ واحد منها مفعول به ، وأمّا إذا قلت : يا رجل ، لمعيّن فإنك تبنيه
الصفحه ٢٥٢ : : أعطاهاه ،
وأعطاهوها ، وهو شاذ (٢) وإنّما لم يجز ذلك إذا كان أحدهما مرفوعا لأنّه إذا أتى
الضمير متصلا نحو
الصفحه ٢٠٥ : وتقديره : لأن كنت منطلقا انطلقت فحذفت
اللام الجارة من «أن» على المألوف في كلامهم ثمّ حذفت «كان» لجواز
الصفحه ٣٨٤ : قياس ، لأنّ
الهمزتين إذا توسّطهما الألف لا تحذف إحداهما ولا هما (٤).
ذكر كيفيّة وزن الكلمة المحذوفة
الصفحه ١٦٦ :
في اسم الله خاصة نحو : يا الله ، إمّا لكثرته وإمّا لأنّ اللام ليست
للتعريف ، وقد ورد في الشعر