الصفحه ٣٩٦ :
ثالثها : (١) أن تقعا بين العين واللّام ، وتقعان على فعّال (٢) كخطّاف (٣) الطاء الثانية والألف
الصفحه ٨٦ : ) عندهم أن بفتح النون ، ولكون النون مفتوحة زيدت فيها الألف
في الوقف لبيان الحركة كهاء السكت ، ولذلك
الصفحه ١٠٢ :
في عامنا ذا
بعد ما أخصبا
ونصه : «فشدد
الشاعر أخصبا في الوصل تشبها بالوقف فإنه يقال في ألف
الصفحه ١٢٠ : مال ، وفوك وهنوك ، إذا أضيفت إلى غير ياء المتكلّم فرفعها بالواو
ونصبها بالألف وخفضها بالياء (٢) ، بشرط
الصفحه ١٣٢ :
القوية ، وحيث توهّم الخبث في أفعى ، لأنّه الحيّة (١).
ذكر الألف والنون (٢)
الألف والنون
إن
الصفحه ١٥٨ : الأول :
له عليّ ألف درهم اعترافا ، فله عليّ ألف درهم جملة لا احتمال لها غير الاعتراف
ويسمّى هذا القسم
الصفحه ١٦٣ : زيداه
فتحت آخره ، ولا يجمع بين ألف الاستغاثة والّلام فلا يقال : يا لزيداه ، لأنّ
اللام توجب كسر آخره
الصفحه ١٦٧ :
بحذف ياء الإضافة (٥) ، وإنّما حذفت تخفيفا لكثرته في كلامهم (٦) والرابع : قلبها ألفا لأنّ الألف أخفّ من
الصفحه ١٦٨ : الألف وإبقاء الفتحة كقولك : يا بن عمّ ويا بن أمّ
بفتحهما ، ولا يجوز في غيرهما شيء من ذلك نحو : يا بن
الصفحه ١٧٠ : يحذف منه شيء ، فتقول : يا حار بالضم ، ويا كرا بالألف لتحرّك الواو وانفتاح ما
قبلها ، ويا ثمي فتبدل
الصفحه ٢٥٠ : ضاربون والهندات ضاربات ، وكذلك
مضروب ومضروبة ومضروبين ومضروبين ومضروبتين ومضروبات فالألف في ضاربان والواو
الصفحه ٢٦٥ : للمثنّى المذكر بالألف
إذا كان في موضع رفع واللذين بالياء إذا كان في موضع نصب أو جرّ وهذه العبارة أولى
من
الصفحه ٣٠٣ :
والمؤنث : مائة ومائتان وألف وألفان بلفظ واحد ، ونحو : مائة رجل ومائة
امرأة وألف رجل وألفا امرأة
الصفحه ٣٠٤ : الغرض به مع كونه أخف من الجمع (٥).
ذكر تمييز المائة وما فوقها (٦)
ومميّز المائة
والألف ومميّز تثنية
الصفحه ٣١٢ : ، فإنّ ألف هذه
الأقسام كلها تقلب ياء في التثنية ، فتقول : فتيان ومتيان ، وملهيان ، وأعشيان ،
وحباريان