الصفحه ٣٥ : الحديث على مقتضى القواعد النحوية كقوله في الجمع المؤنث السالم : «فإن قيل
قد جمع خضراء أخضر بالألف والتا
الصفحه ٦٥ : خطبة الكناش قد ألّف أبو الفداء فيها ، ومن المقارنة السريعة
بين مؤلفاته ، وخطبة الكناش يتضح ذلك الأمر
الصفحه ٣٧٧ : ء أو واو ، وقبل آخر نظيره من
الصحيح ألف (٤) ، ويأتي المعتلّ المذكور على وجوه :
منها : أن يكون
مصدرا
الصفحه ٣٩٩ : ، والألف والهمزة بعد
اللّام مجتمعتان ، ويجيء كذلك على فيعلان (٢) كهيّبان أي هيوب ومنه : أن تقع المنفردة بين
الصفحه ٣١٨ :
والأصوات ، أصليّة لا زائدة ، والمؤنّث إن كان صفة وله مذكر ، فشرط جمعه
بالألف والتاء أن يكون مذكّره
الصفحه ٢١٩ : به ، وقد مرّ حكم
الصحيح والملحق به ، وأمّا الذي لم يكن صحيحا ولا ملحقا به ، فآخره إمّا ألف أو
ياء أو
الصفحه ٢٤٣ : الواحد ، والألف للتثنية وإنّما ضمّت تاء ضربتما وكانت في المفرد
مفتوحة لئلا يتوهم المخاطب أن ضربت كلمة وما
الصفحه ٣٩٧ :
فعلاء (١) نحو : ضهياء (٢) وحمراء ، وعلى فعلاء (٣) بالكسر نحو : علباء (٤) ومنه : الألف والنون في
الصفحه ١٢٤ : ك (/ قَوارِيرَا) الأول فإنه / إذا صرفه نوّنه فوقف عليه بالألف ،
فيتناسب مع بقية رؤوس الآي.
والثاني تناسب
لكلمات
الصفحه ٣٦٨ : إلى
ما في آخره ألف فإن كانت ثالثة أو رابعة وكانت منقلبة عن حرف أصلي قلبتها في
النّسب واوا سواء كان
الصفحه ٣٩٨ : : مستخرج الميم والسين
والتاء زوائد ، وأمّا وقوعهنّ بين العين واللّام فنحو : سلاليم الألف ثمّ اللّام
ثمّ
الصفحه ٢٢٧ : بالألف واللام ، فمن ثمّ وجب أن توصف أسماء الإشارة بما
فيه الألف واللام لدلالته على حقيقة الذّات فيتّضح به
الصفحه ٢٦٦ : ما للاستفهام خاصة كقولك (١) : ماذا ، وهي بمعنى الذي ، عند البصريين.
ومنها : الألف
واللام مع اسمي
الصفحه ٢٦٧ : يذكرا في مواضع وجوب تقديم المبتدإ
ووجوب تأخير الخبر ، وإذا أخبرت بالألف واللّام عن التاء في ضربت زيدا
الصفحه ٣١٧ :
الْمُصْطَفَيْنَ)(٣) على خلافه ، وأيضا فإنّ فتحة ما قبل الألف في نحو :
مصطفى لم يتعذّر بقاؤها ، فلم يجب التغيير