الصفحه ١٣٨ : عليه لفظا ، وإن احتاج الأوّل إلى مفعول فاحذفه ،
لأنّه فضلة يستغنى عنه إلّا أن يكون هو المفعول الثاني من
الصفحه ٢٢١ : للإضافة فبقي : أخيك وأبيك ، وأمّا «ذو» فإنّها لا تضاف إلى
مضمر ولا تقطع عن الإضافة ، وإنّما لم تضف ذو إلى
الصفحه ٣٢٥ : المصدر كما سيأتي (٥) وإنّما سمّي المصدر مصدرا لأنّ الأفعال صدرت عنه ، أي
أخذت منه تشبيها بمصدر الإبل
الصفحه ١٠٠ : ، وارتأيت أن أقسم أخطاءهم (١) إلى قسمين :
الأول : يتصل
بالنص المحقق.
والثاني : يتصل
بالخدمة التي كان من
الصفحه ٢٩٤ : موضوعة لماهيّة التواكيد ، وأمّا
القول بالإضافة المنويّة فيلزم منه صرفها ولذلك عدل عنه (٢).
الرابع
الصفحه ٣٧٤ : الثاني ، لأنه زائد على الأول
وتنسب إلى الأول فتقول : امرئيّ ، وقد خرجوا عن هذا القياس في عبد مناف
الصفحه ٧٣ : أو لغوية إلى الكتب التي نقل عنها وحدّدت
أماكن وجودها في تلك الكتب وأرقام صفحاتها ، وكنت أشير دائما
الصفحه ٣١١ :
كأنّ بين
فكّها والفكّ
فأرة مسك
ذبحت في سكّ
وإنّما عدل عنه
الصفحه ٢٨ :
٤ ـ المشترك
وأنهى الكناش
بعقد فصل خاصّ عن الخط والإملاء ، التزم فيه بالشافية لابن الحاجب كما
الصفحه ٦٣ :
أن كتب «الكناش» لا يلتزم فيها التقييد بترتيب ما ، وإدراك أبي الفداء لذلك
لم يدفعه إلى الفوضى
الصفحه ١٩٤ :
الإبهام عن نفس المثل إذ لا إبهام في إضافة المثل إلى الضمير بل في نفس
المثل.
ولا يتقدّم
التمييز
الصفحه ٢٨٦ : ،
ونصبه على الظّرف ، لأنّ المضاف إليه غير مقدّر فيه ، وبنيت الظروف المقطوعة
لافتقارها إلى المنويّ كافتقار
الصفحه ٢٤٢ : لا ينفك عن كلمة أخرى
يتصل بها ، وينقسم إلى بارز وإلى مستتر ، فالبارز ، إمّا أن يتصل باسم كالكاف في
الصفحه ٢٧٤ : ، بخلاف
اسكتا واسكتوا ، وأمّا المبالغة فإنّ معنى : هيهات زيد ، بعد جدا ، فهيهات معدولة
عن قولك : بعد بعد
الصفحه ٢٦٩ :
فنحو : زيد ضربت أخاه (١) ، فلا يجوز أن تخبر عن الهاء في ضربته ولا عن أخاه ،
فإنك إن أعدت الهاء على