الصفحه ٣١٨ : شرح تحفة الأحوذي ، ٢ / ١٢ ومختصر شرح
الجامع الصغير للمناوي ، ٢ / ٢٣١ وفي لسان العرب ، حضر ، ما نصه
الصفحه ٣٥٥ : وعدّه عيالا
وليس كلّ ما
جاز فيه مفعال جاز فيه مفعل (١) وقد جاء بعض أسماء الآلة مضموم الميم
الصفحه ١٩٢ : إنّما هو نسبة الفعل أو ما أشبهه إلى ما هو متعلّق
بالاسم المنتصب عنه التمييز ، لأنّ الفعل الذي هو طاب في
الصفحه ٣٥١ : القياس يقتضي أن يجىء المفعل من مضموم العين بضمّ
العين ليكون على مثال مضارعه ، ولكن عدلوا عنه إلى مفتوح
الصفحه ١٩٣ : يحتمل الرجوع إليهما ـ أعني إلى من انتصب عنه التمييز وإلى
متعلّقه ـ تجب فيه المطابقة أعني إفراد التمييز
الصفحه ١٨٣ : يذدها
ولم يشفق على
نغص الدّخال
يصف حمار الوحش
أنّه أرسل الأتن إلى الماء مزدحمة
الصفحه ٢٩٣ : أن يذكر منكورا ثم يعاد
المنكور معرّفا كقوله تعالى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ رَسُولاً فَعَصى
الصفحه ٣٦٤ : كهاشميّ ، فإنّه
نقل المنسوب إليه عن الاسميّة إلى الصّفة ، وعن التعريف إلى التنكير ، وغير
الحقيقيّ : ما جا
الصفحه ١٧٠ : في مثل ندب غلام المخاطبة ، عدلت عن الألف إلى
زيادة حرف مجانس لتلك الحركة فتقول : وا غلامكيه (٦) لأنّك
الصفحه ١٢٥ : ثلاثة ، فعدل بثلاث عن لفظ ثلاثة وعن معناه الأصلي في
العدد ، إلى معنى انقسام الجملة إلى هذه الصفة من
الصفحه ٢٩١ : عوض إلى الحديث عن الظروف المضافة
إلى الجملة. وانظر في أمس الكتاب ، ٣ / ٢٨٣ والهمع ، ١ / ٢٠٩
الصفحه ١١٧ :
أو مناسبة أخرى ولم يترك استعماله فيما وضع له أولا ، فإنّه بالنسبة إلى المنقول
عنه حقيقة. وبالنسبة إلى
الصفحه ٣٢٣ :
إقواما ، وإجوازا وإطواقا ، إلّا أنهم أعلّوا المصدر كما أعلوا فعله فنقلوا الحركة
عن حرف العلّة إلى الساكن
الصفحه ٣١٥ :
ـ «وقوله : أم نحن الخالقون ـ ٥٩ الواقعة وقوله أم نحن الزارعون ـ ٦٤ الواقعة ـ وهو
كثير ، فلذلك عدل عن اشتراط
الصفحه ٣٤٢ : ، الابن
الأثير ١ / ٢١٥ ونصه : أنّ رجلا قال يا رسول الله : أي الليل أجوب دعوة قال : جوف
الليل الغابر أجوب