الصفحه ٩٥ : فلجأتم إلى إثبات بعض ما شطب ، وإلا فبم نفسر الأدلة الدالة على
هذه السرقة تلك التي ذكرناها؟؟ ثم هل هذه هي
الصفحه ١٩٠ : (٢) ولذلك تقول : عندي زيت قليل وزيت كثير ، وإذا كان صادقا
على الكثير فلا يحتاج إلى تكثرة مرة أخرى بالتثنية
الصفحه ٢١٩ : واو ، أما ما آخره ألف ويقال له : المقصور ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم
ثبتت الألف (٢) فتقول في عصا ورحى
الصفحه ٦٥ : مؤلفاته إلى بعض ليتكوّن منها «الكناش»
يدفعنا إلى هذا الزعم ما يأتي.
١ ـ أن موضوعات
الكتب التي ذكرها في
الصفحه ٩٩ : لدينا عدد آخر من الأخطاء نود أن نعرضها على
القارىء ليرى مدى الخراب الذي ألحقوه بهذا المخطوط ، وينظر إلى
الصفحه ٢٤٧ :
، فإنّهم قد أجمعوا على أنّ المضمرات ستون ، والساقط ثلاثون ، ويتبيّن ذلك من هذه
الدائرة التي اقترحناها
الصفحه ١٨٣ : يذدها
ولم يشفق على
نغص الدّخال
يصف حمار الوحش
أنّه أرسل الأتن إلى الماء مزدحمة
الصفحه ٢٩٣ : نحو : الرجل خير من المرأة أي جنس الرجل خير من جنس المرأة ،
وتكون لتعريف استغراق الجنس وهي أن تدخل على
الصفحه ٢٨٥ : ء ، ونحو : كم ضربت في الخبريّة ، أي كم
ضربة أو مرة ضربت (٣) وكم في محل النصب على المصدر أو الظّرف.
ذكر
الصفحه ١٥٩ : فيهما الواحد لأنّهما وضعا بلفظ التثنية للتكثير ، ولم يستعمل منهما مفرد
، ولبّيك مأخوذ من ألبّ على كذا
الصفحه ٧٥ : ، مما دفعها إلى
تحقيقه مرة ثانية ، وألفيت بعد المقارنة أن هذه النخبة قد اعتمدت على النسخة نفسها
، وقامت
الصفحه ٢٠٨ : ليس وهو / ضعيف (٤) وفتح الثاني على انّه بني على الفتح ، إمّا لأنّ شرط
رفع ما يليها التكرير ، ولا تكرير
الصفحه ٤٢ : تجويزه
دخول ياء النداء على ما فيه أل ، واعتبار ما ورد من ذلك شاذا لا يعتدّ به ، قال «وأدخلوا
حرف الندا
الصفحه ٣٠٢ : (٤) والشين في المؤنّث من ثلاث عشرة إلى تسعة عشر ، ساكنة
على الأفصح ، وبنو تميم يكسرونها (٥) فيقولون : ثلاث
الصفحه ٢١٥ : مائة الدّرهم ، وألف
الرجل ، وثلاثة آلاف الرجل ، وعلى ذلك جميع ما هو من هذا الباب.
ذكر الإضافة