الصفحه ٢٨٨ :
ومنها : إذ (١) ، وهي للزمان الماضي (٢) وعلّة بنائها ما قيل في إذا الشرطيّة ولا يختصّ بجملة
معيّنة
الصفحه ٣٥٣ : ، وكذلك القول في جميع ما يأتي مضموما من هذا الباب ،
وإنّما جاء مضموما ليعلم أنه لم يذهب به مذهب الفعل فجا
الصفحه ٢٠٠ : يخالف ما قبلها في الإخراج من المساواة إلى الترجيح بإثبات الزيادة
له ، وكان حكمه غير حكم الأول ، واعلم
الصفحه ٣٣٣ : منصوب بالمصدر الذي هو مصاب وهو على زنة المفعول من الرباعي.
ذكر الصّفة المشبّهة (٥)
وهي ما اشتقّ
من
الصفحه ٣٢٨ : إلى الحال والمصدر والمفعول له والمفعول
معه وسائر الفضلات ، فكذلك اسم الفاعل منه ، فمثال عمله في
الصفحه ٢٦٥ :
ذكر تعدّد الموصولات (١)
منها : الذي
للمفرد المذكّر ، والألى والذين لجمع المذكّرين ، واللّذان
الصفحه ٣٢٢ : ، فمصدره قياسيّ ، وهو رباعيّ وخماسيّ وسداسيّ ،
والرباعيّ منه ما حروفه كلها أصول ، ومنه (٧) ما أحد حروفه
الصفحه ٢١ : أتمّه وذيّله من حيث وقف أبو الفداء إلى آخر سنة ٧٤٩ ه زين
الدين عمر المعروف بابن الوردي المتوفى سنة ٧٥٠
الصفحه ٣٣٠ : العمل (٦) نحو : زيد ضرّاب أبوه عمرا ، وإنّما عملت هذه ، وإن فات
ما ذكرناه من الزنة ، لأنّ فيها من معنى
الصفحه ١٨١ : ، تعيّن النّصب على المفعول معه (١) ، وإن كان الفعل معنوّيا فإن صحّ العطف تعيّن ، نحو :
ما لزيد وعمرو ، وما
الصفحه ٣٢٩ : سواء
، وأجاز الأخفش ، إعماله من غير اعتماد على شيء (٢) نصّ عليه السّخاوي ، وابن يعيش (٣).
وإن كان
الصفحه ٢٦ : الغزل :
(١)
كم من دم
حلّلت وما ندمت
تفعل ما
تشتهي فلا عدمت
لو أمكن
الصفحه ٣٤٤ : زيادة مطلقة أي غير مقيّدة (٣) بأصل مشترك فيه ، بل هو زائد على من أضيف إليه / مجموع
تلك الصّفة ، أي هو
الصفحه ٣١٩ :
وهجان كما مرّ (١) ، وجمع التكسير يعمّ من يعقل وغيرهم في أسمائهم وصفاتهم
كرجال وأفراس وكرام وحمر
الصفحه ١٥٥ : كجلست جلسة بكسر الجيم ، ومنه ما
يدلّ على النّوع باسم خاصّ نحو : رجع القهقرى ، والقهقرى الرجوع إلى خلف