الصفحه ٥٣ : المفصل وصاحبه ، فخالفه
في عدد من آرائه غير أن هذه المخالفات هي في حقيقتها مآخذ ابن الحاجب على الزمخشري
الصفحه ٧٥ :
الفصل الخامس
طبعة قطر
والنخبة المتميّزة من السّرّاق
وقع إلي كتاب
الكنّاش في النحو والصرف
الصفحه ٢٥٧ : تعالى (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً)(٣) قرىء في السّبعة بالتشديد والتخفيف (٤) وكذا أنت مخيّر بين
الصفحه ٤٠١ : ، وأمّا اللّام من موضعها
فعلى فعلّل (٨) كشفلّح وهو ثمر الكبر (٩) والراء من موضعها نحو : زمرّد (١٠) وصفرّق
الصفحه ١٥٨ : من أكابر أهل العربية ، حسن العقيدة ، جميل الطريقة
صنّف مصنفات كثيرة منها : كتاب المعاني في القرآن
الصفحه ١٦٨ :
مع التخفيف وقرىء في السّبعة (٥) بالجميع (٦).
ذكر التّرخيم (٧)
الترخيم من
خصائص المنادى ، وهو حذف
الصفحه ١٦ :
١ ـ أن ابن
تغري بردي في كتابه المنهل الصافي ذكر أن أبا الفداء «حفظ القرآن العزيز وعدّة كتب
الصفحه ٢٣٠ : أو ثمّ يغضب
__________________
أنه قد قرأتها جماعة
من غير السبعة كابن مسعود ، وابن عباس ، والأعمش
الصفحه ١٨٥ : : مررت قائما بعمرو ، كان الحال من الضمير الفاعل في :
مررت لا من عمرو ، ويتبيّن (٣) بمثل : مررت قائمة بهند
الصفحه ١٣٣ : ، فإنّ
المذكورات لم تمتنع من الصّرف للعلميّة بل لاستقلال كلّ من صيغة منتهى الجموع
وألفي التأنيث بمنع
الصفحه ٢١٦ : الرجل كما امتنع
الضارب زيد ، لعدم التخفيف ، فالجواب : أنّ الضارب الرجل مشبّه بالحسن الوجه ، من
حيث إنّ
الصفحه ٣٦٠ : ، وطريق
تصغيره أن تصغّر ما قبل علامة التأنيث ولا تعتدّ بها من حروف الكلمة ثم تضمّ إليها
العلامة كما تفعل
الصفحه ١٦٥ : أيّها الرجل (٣) وقرىء (٤) في الشّاذ : قل يا أيها الكافرين (٥) وإذا أتيت بتوابع لهذا المعرّف بالّلام فلا
الصفحه ٢٣٢ : الابتداء بكلّ واحد منها (٨) والنفس / والعين مختلفة صيغهما ، ويأتي الضمير معهما
لمن هما له تقول : زيد نفسه
الصفحه ٢٣ : ء «قطعة
من كتاب له في الطب في مكتبة مدينة مغنيسا تحت رقم ١٨٣٦ / ٢ كتب في آخرها : قرأت
جميع هذا الكتاب قرا