الصفحه ٢٨٣ : قوله تعالى : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها)(٢) ولكم الاستفهامية والخبريّة صدر الكلام (٣) لكون
الصفحه ٣٣ : ء كان حافظا للقرآن الكريم فلا عجب حين يجعل غالب شواهده من القرآن الكريم
لتعضيد الظواهر النحوية والصرفية
الصفحه ٣٦٨ : ، ٢ / ٣٥.
(٥) من أعمال دمشق
وهي قصبة كورة حوران ، وتطلق على قرية من قرى بغداد قرب عكبراء. معجم البلدان
الصفحه ٣٧٧ : كسرة ، وشذّ من
المقصور قرى بالقصر جمع قرية ، لأن قرية فعلة بفتح الفاء مثل جفنة وجمعها جفان ،
فقياس
الصفحه ١٦١ : فالفعل المحذوف
المقدّر اقصدوا (٤).
ذكر المنادى (٥)
المنادى هو
القسم الثاني من أقسام المفعول به الذي
الصفحه ٣٤ : المضاف إلى إذ
، نحو قوله تعالى : (لَوْ يَفْتَدِي مِنْ
عَذابِ يَوْمِئِذٍ)(٢) بفتح ميم يوم وجره في السبعة
الصفحه ١٩٨ : أمكن تقدير المستثنى منه المحذوف عامّا في كلام موجب فإنّه يجوز وقوع
المفرغ في الموجب حينئذ نحو : قرأت
الصفحه ١٦٧ : مفتوحة وهو الأصل كقولك : يا غلامي أقبل وقرىء (يا عِبادِيَ)(٢) بالفتح (٣) وإنّما كان كذلك لأنّها اسم على
الصفحه ٣٦٧ : : غنيّ ، وهو
حيّ من أحياء العرب (٨) ، وضريّة وهي قرية (٩) بحذف الياء الساكنة وقلب الثانية واوا ، وإبدال
الصفحه ١١٦ : ، منها : النّعت لأنّه (٢) حكم في المعنى على المنعوت ، ومنها : التصغير لأنّه في
معنى النّعت ومنها : تنوين
الصفحه ٢٣١ : خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما
الصفحه ٣٦٩ : من الكسرة فتحة ، ومن الياء ألفا ، بقي قاضايّ ثم انقلبت الألف
واوا مع ياء النسب فصار : قاضويّ ، وليس
الصفحه ٣١ : والمحكوم والمحكوم عليه ، والخاص والعام ... إلخ (٢).
١٠ ـ نقل أبو
الفداء كثيرا من الآراء الخلافية غير أنه
الصفحه ١٧١ : وا زيد الظريفاه (٣) ويجوز حذف حرف النداء من ثلاثة أشياء (٤) وهي : العلم نحو : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ
الصفحه ١٨ : غريب القرآن (٣).
ومن ذلك ذكره
في ترجمة المتنبي ـ سؤال أبي علي الفارسي له إذ سأله قائلا : «كم لنا من