الصفحه ٣٤٢ : أنّ فعل التعجّب لا يكون إلّا للفاعل ، لأنّ الفاعل
هو المقصود بالنسبة إليه في المعنى ، والمفعول فضلة
الصفحه ١٠١ : :
على أطرقا
باليات الخيام
إلا الثمام
وإلا العصي
فوجدتهم في
الصفحة ١٦٣ يسقطون
الصفحه ١٠٢ : كما في حاشية الأصل (١٢٤ / أ) «إلا في نحو ترتب» والعجيب أنهم
وضعوا إحالة عند ترتب ، إلى المفصل وإلى
الصفحه ٢٢٣ :
ومنها : أن
الإضافة المعنويّة تفيد تعريفا مع معرفة المضاف إليه (١) إلّا إذا توغّل المضاف في الإبهام
الصفحه ٢٥٠ : ضميرين لم يتغيّرا في النصب والجرّ ، والضمائر مع ثبوت
عواملها لا تتغيّر عن حالها ، ألا ترى أنّ الياء في
الصفحه ٢٦٤ :
إلّا مع صلة وعائد ، فقولنا : اسم كالجنس / وقولنا : لا يتم جزءا إلّا بصلة
، يخرج ما يتمّ جزءا بدون
الصفحه ٢٧٨ : يقع هذا الضرب الثالث إلّا مؤنّثا ، وهي مبنيّ أيضا في
لغة أهل الحجاز (١) وعلّة بنائه ما قيل في : فجار
الصفحه ٣٤٠ : الفاعل والمفعول
والصفة المشبّهة.
والأصل في
صيغته أن تكون (١) على أفعل ، إلّا أن يكون قد حذف منه شيء نحو
الصفحه ٣٤٧ : من عمرو ، لأنه أشبه
فعل التعجب لفظا ومعنى ، ولذلك لا يصاغ إلّا مما يصاغ منه فعل التعجب ، والفعل لا
الصفحه ١١٥ : الجزأين إلى الآخر على وجه يحسن السكوت عليه.
والكلام قسمان
:
ليس إلّا اسم
واسم ، واسم وفعل (٣) وأمّا
الصفحه ١٢٤ : الأول بألف ، إلا حمزة فإنه وقف عليه بغير ألف ، ووقف نافع وأبو
بكر وهشام والكسائي على الثاني بألف ، ووقف
الصفحه ١٥٢ : مشتقا ، ولا يحذف إلّا لقرينة ،
ولا يجوز أن يكون خبر اسم إنّ أمرا ولا نهيا ولا اسما مفردا في معنى
الصفحه ١٦٥ : تكون إلّا
مرفوعة لأنه معرب ، والمعرب لا يكون تابعة إلّا على وفق إعرابه. فإذا قلت : يا هذا
الرجل ذو
الصفحه ١٧٢ :
إضرب ، ومنه قراءة الكسائي : ألا يا اسجدوا (١) أي : ألا يا هؤلاء اسجدوا (٢).
ذكر المفعول به الذي
الصفحه ١٧٤ : إلّا بتأويل كما تقدّم ،
وأمّا النّصب فلا بعد فيه ، لأنّه ينصب بفعل مقدّر مثله فلا يحتاج إلى تأويل