الصفحه ١١ : ، المعروف بمحمّد حجازي الواعظ ، فقيه
عالم بالتفسير والحديث ، ولد سنة ٩٧٥ ه في أكرى ـ من منازل الحج على طريق
الصفحه ٢٣ :
بطلان بعض
الروايات الخاصّة بالتسمية
وأمّا ما رواه
الخطيب البغدادي من : «أنّ جبريل ليلة الإسرا
الصفحه ٣٥ :
وترعرعت ، وبلغت من العمر خمس عشرة سنة ، وقيل : ستة عشرة سنة ، وقيل : ثماني عشرة
سنة ، [وقيل : عشرين
الصفحه ٣٧ :
فعن ابن مسعود
أنّه صلىاللهعليهوآله قال :
«إنّ الله تعالى
أمرني أن أزوّج فاطمة من علي».
رواه
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله؟ قال : لا يزوّجني ، قال : إذا لم يزوّجك فمن يزوّج ،
وإنّك من أكرم الناس ، وأقدمهم إسلاما؟ فانطلق
الصفحه ٤٠ :
فاطمة ، فقبض ثلاث
قبضات فدفعها إلى أم أيمن ، فقال : اجعلي منها قبضة في الطيب ، والباقي فيما يصلح
الصفحه ٤١ :
عن دينه ، إنّي
لأول من أسلم ، فقال سعد : عزمت عليك لتفرجها عنّي ، فإن لي في ذلك فرجا ، قال :
أقول
الصفحه ٤٣ :
علي بن أبي طالب إلى رهط من الأنصار ينتظرونه ، فقالوا : ما وراءك؟ قال : ما أدري
، غير أنّه قال : مرحبا
الصفحه ٤٨ : قال : أمّا فرسك فلا بدّ لك منه ، وأمّا بدنك ـ أي درعك ـ فبعها ، فبعتها
بأربعمائة وثمانين ، فجئته بها
الصفحه ٥٢ : وضّاع ، فمراده زيادة توهين الحديث ، وأنّه مع كونه من رواية ابن دينار
فالراوي عنه فيه جهالة ، فهي ظلمات
الصفحه ١٠٠ : أفضل
منها إن قيل ـ بما عليه القرطبي في طائفة ـ من أنّها نبيّة (٢).
وبقصده (٣) استثناءها ـ أعني : مريم
الصفحه ٩ :
من العناية
الخاصّة على مستوى تحقيقه وإخراجه ، وطبعه ونشره بما يوائم وذوق العصر الحديث.
ولقد أبلى
الصفحه ٢٢ : ء كما يزهر نور
الكواكب لأهل الأرض ، وروي : أنّها سمّيت الزهراء لأنّ الله خلقها من نور عظمته.
(مجمع
الصفحه ٣٨ :
درعي ـ قال : أمّا فرسك فلا بدّ بك منه ، وأمّا بدنك فبعها.
فبعتها بأربعمائة
وثمانين درهما ، فأتيته بها
الصفحه ٦٣ : لرسول
الله صلىاللهعليهوآله إذا سفكت الدماء ، وأخفت السبل ، وأخذت المال من غير