الصفحه ١٠٨ : ، فقلت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إنّي كنت أراك تفعل شيئا ما كنت أراك تفعله من قبل؟ قال لي : «يا
الصفحه ١١٧ :
السادسة : قال جمع
: وهي أوّل من غطّي نعشها (١)
في الإسلام
روى ابن سعد عن أم
جعفر :
أنّ فاطمة
الصفحه ١٢٩ :
يشكو إلينا
الجوع قد تمدّد (١)
من يطعم اليوم
يجده في غد
عند
الصفحه ٢٧ : أبدلني الله خيرا منها ، لقد آمنت بي حين كفر الناس ، وأشركتني في
مالها حين حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها
الصفحه ٥١ : بذلك سبيلا (٢).
والحاصل : أنّ هذه
الكيفية من الخطبة عند العقد والاجتماع كذلك ، لا أصل له بالكلّية
الصفحه ١٠٥ : الله لفاطمة من الأحوال
السنية والكمالات العلية ما لم يطاولها فيه أحد من نساء هذه الأمة مطلقا.
على أنّ
الصفحه ١٠٦ : (٢).
ويدلّ عليه قوله
تعالى : (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ) (٣).
لكن تبيّن من كلام
جمع
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي
الصفحه ٤٩ :
تدري ما جاء به
جبريل من عند صاحب العرش؟ إنّ الله أمرني أن أزوّج فاطمة من علي ، انطلق فادع لي
أبا
الصفحه ٥٥ : ، عوّضوا منها
بالخلافة الباطنة ، حتّى ذهب كثيرون إلى أنّ قطب الأولياء لا يكون في كلّ زمن إلّا
منهم
الصفحه ٦١ :
بالاستقراء ؛
معالجة من تعاطى ذلك بالعقوبة في الدنيا ، ولعذاب الآخرة أشد (١).
الحديث الثاني
الصفحه ١٠٧ :
التزويج على بنات
النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أي من ينسب إليه بالنبوّة (١).
لكن استوجه الحافظ
ابن
الصفحه ١١٣ :
ليلا ، وصلّى عليها الإمام علي عليهالسلام
، ونزل في قبرها ، ولم يكن معه سوى بنو هاشم والصفوة من أصحابه
الصفحه ١١٤ : حججت بيت الله الحرام كان رجوعي
على المدينة بتوفيق الله تعالى ذكره ، فلمّا فرغت من زيارة رسول الله
الصفحه ٧ : أدب الاعتراض القائم على الحوار العلمي والمناقشة الموضوعية ، من غير
تعصّب ولا عواطف شخصية.
وبذلك