الصفحه ١٢٣ :
(٦) أخرج أحمد عن
محمّد بن علي قال :
كتب إليّ عمر بن
عبد العزيز أن افتح له وصيّة فاطمة ، فكان في
الصفحه ١٣٥ : ، دار الكتب العلمية.
١١. الإصابة في
معرفة الصحابة : لأحمد بن علي بن محمّد العسقلاني المعروف بابن حجر
الصفحه ٩٨ : أمر لا يطّلع عليه ، فإنّ
عمل القلوب أفضل من عمل الجوارح (٢). وإن أريد كثرة العلم فعائشة
الصفحه ٦٧ : : من جهة تاريخية
ذكر ابن حجر : أنّ حادثة الخطبة كانت في
السنة السابعة أو الثامنة. (تهذيب التهذيب ١٠
الصفحه ٦٠ :
الحكم في من
يسبّها :
قال السهيلي : إنّ
من سبّها فقد كفر (١).
ويشهد له : أنّ
أبا لبابة حين ربط
الصفحه ٧٨ : رقم ١٠٠٢ بطريق آخر عن أنس.
ورواه في مستدرك الحاكم ٣ : ١٧٢ رقم
٤٧٤٨ من حديث أنس ، وقال : «حديث صحيح
الصفحه ١٠٢ : أنّ
فاطمة أفضل من مريم ، بل ظاهر عبارات البعض كالقطب الخضري والزركشي : أنّ فاطمة
أفضل حتّى على القول
الصفحه ٦٨ : المصدر). وروى عمر بن
شبّة عن سعيد بن جبير قال : «خطب عبد الله بن الزبير فنال من علي ، فبلغ ذلك محمّد
بن
الصفحه ٢١ :
ووضعه صلىاللهعليهوآله الحجر في محلّه ، كان سنة خمس وثلاثين من مولده (١) صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢ :
فقال : على رسلك ،
من أنت؟ قالت : أنا الّتي أحرس ابنتك ، إنّ الفتاة ليلة زفافها لا بدّ لها من
امرأة
الصفحه ١٠٤ : ،
وأنّه قال : أحسب أنّي ميّت في عامي هذا ، وأنّه لم ترزأ امرأة من نساء العالمين
مثلها رزيّة ، فلا تكوني
الصفحه ٦ :
المسلمين
المتعدّدة ، وإنّما تجلّى في أكثر من ميدان من ميادين حضارة الإسلام : الاجتماعية
والتربوية
الصفحه ٢٦ : المراد بالنساء زوجاته الموجودات عند قوله ذلك (٣).
وعلى فرض خلافه ،
فهو على معنى «من
الصفحه ٧٠ :
__________________
وقال في تهذيب
التهذيب : «قدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن النبيّ
الصفحه ١٠٣ : أفضل من جميع الصحابة حتّى الخلفاء الأربعة (٢). وحكى العلم العراقي (٣) الاتّفاق عليه (٤).
وذهب الحافظ