الصفحه ٦٤ : » (٤).
__________________
(١) فيض القدير ٢ :
٤٦٢ رقم ٢٣٠٩.
(٢) تاريخ بغداد ٣ :
٥٤ رقم ٩٩٧ ، ورواه في فيض القدير ٢ : ٤٦٢ في شرح
الصفحه ٨٦ :
:
«حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرّجاه» ،
مسند الشاميين ١ : ٢٩٩ رقم ٥٢٣ ، فيض القدير ٥ : ١٥٥ ذكره في شرح
الصفحه ٦٢ : القدير ٢ : ٤٦٢
ذكره في ضمن شرح الحديث رقم ٢٣٠٩.
(٤) سيأتي الكلام عن
سند الحديث في الحديث السابع.
الصفحه ٤٤ : الليف ،
وأتينا بتمر وزبيب فأكلنا ، وكان فراشها ليلة عرسها إهاب كبش.
رواه البزّار ،
وفيه ضعف (١).
وعن
الصفحه ١١ : : شرح الجامع الصغير للسيوطي ، وشرح ألفية
الحديث ، وإتحاف السائل ، توفّي بمصر سنة ١٠٣٥ ه ، ودفن عند
الصفحه ١٤٠ : الحلي ، الاستقلال.
١٠٧. شرح الزرقاني
على المواهب : لعبد الوهاب الزرقاني ، دار الكتب العلمية.
١٠٨
الصفحه ١٠٧ : ،
لا تحيض ، ولا يرى لها دم في طمث ولا ولادة» (٧).
__________________
سنة ٤٢٧ ه ، له
شرح الفروع
الصفحه ١٠٠ : ،
ويحتمل أن يراد نساء بني إسرائيل ، أو نساء تلك الأمة» (فتح الباري ٧ : ١٤١ شرح
حديث رقم ٣٤٣٢).
(٣) في
الصفحه ٢٢ : : «والزهراء فاطمة بنت
محمّد صلىاللهعليهوآله
، سمّيت بذلك لأنّها إذا قامت في محرابها زهر نورها إلى السما
الصفحه ٦٨ : أنّ من سبّها
يكفر ، فلا يقبل قوله ؛ لأنّه أوّل المتّهمين بوضع هذه الأخبار ، مع أنّ عمره في
ذلك الزمان
الصفحه ٧٩ : بيتي» (مستدرك الحاكم ٣ : ١٥٩ رقم ٤٧٠٨).
(٣) عن أم سلمة قالت
: في بيتي نزلت (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي
الصفحه ٥٥ : ، عوّضوا منها
بالخلافة الباطنة ، حتّى ذهب كثيرون إلى أنّ قطب الأولياء لا يكون في كلّ زمن إلّا
منهم
الصفحه ٧٠ :
__________________
وقال في تهذيب
التهذيب : «قدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن النبيّ
الصفحه ٧٣ : ،
ومصابيح السنّة للبغوي ، وشرح السنّة ، وفيض القدير ، والإصابة ، ونظم درر السمطين
للزرندي الحنفي ، وأمالي