الصفحه ٦٠ :
الحكم في من
يسبّها :
قال السهيلي : إنّ
من سبّها فقد كفر (١).
ويشهد له : أنّ
أبا لبابة حين ربط
الصفحه ٩٧ : فقه الشافعية ،
والابتهاج في شرح المنهاج ، ترجم له ولده التاج السبكي صاحب طبقات الشافعية ترجمة
مفصّلة
الصفحه ١٠٢ : .
(٣) حكاه عنه
العلّامة الزرقاني في شرح المواهب اللدنية للقسطلاني حيث قال : «الزهراء البتول
أفضل نساء الدنيا
الصفحه ١٠٦ :
الشيخ أبو علي السنجي (٦) في شرح التلخيص ، فقال : يحرم
__________________
(١) فيض القدير ٤ :
٤٢٢ في
الصفحه ٦٧ : الّذي هو
بالاتّفاق بين المسلمين سنة ثمان للهجرة!
قال في شرح النهج : «عند ما دخل النبيّ
الصفحه ٨٥ : بهذا الحديث على أنّ خديجة أفضل». ونقله العلّامة المناوي
في فيض القدير ٢ : ٥٣ في شرح الحديث رقم ١٣٠٧
الصفحه ١٠٣ : والشارح العلقمي في شرحه على الجامع الصغير للسيوطي ، وغيرهم. قال
العلّامة المناوي : «قال الشارح العلقمي
الصفحه ١٠٤ : ؛
كالعلّامة المناوي في فيض القدير ٤ : ٤٢٢ شرح الحديث رقم ٥٨٣٥ ، الّذي ذكر دليلا
آخر على تفضيلها على بقية
الصفحه ٢٨ : ليكلّم لي عثمان في حاجة فأبى ، فأبغضته!!
وفي رواية أخرى يقول : فدخل بغضه في قلبي. (شرح النهج ٤ : ١٠١
الصفحه ٧٢ : قبل ذلك من الكفّار. راجع شرح النهج ١٧ : ٢٨٣.
وقصة الخطبة كانت في السنة السابعة
للهجرة ، كما في تهذيب
الصفحه ١١٦ : ٧ : ٢٢١ في ترجمة فاطمة من دون هذه الزيادة ، وكذلك ابن أبي
الحديد المعتزلي في شرح النهج ١٦ : ٢٨٠.
الصفحه ٦٣ : » ، وراجع مختصر زوائد
البزّار للعسقلاني ٢ : ٣٤٣ رقم ١٩٨٩.
(٥) وهو قول المناوي
في فيض القدير ٢ : ٤٦٢ في شرح
الصفحه ١٠٥ : القدير ٤ : ٤٢٢ في
شرح الحديث رقم ٥٨٣٥ ، ومثله سبل الهدى ١٠ : ٣٢٧ ، وسيذكره المصنّف أيضا عن
البزّار من
الصفحه ٤٥ : (ز).
(٢) كلام المحبّ
الطبري ذكره الزرقاني في شرح المواهب اللدنية ٢ : ٣٦٤.
(٣) والخبر يروى أيضا
في السنن الكبرى
الصفحه ٦١ : المناوي في فيض القدير ٤ : ٤٢١ في شرح الحديث رقم ٥٨٣٣ ، وقاله أيضا
في عون المعبود ٦ : ٥٧.
(٢) مستدرك