الصفحه ٨٠ : قال : (يا
قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ)
فسبق قومه إلى الإيمان فقتلوه ، فأدخله الله الجنّة من ساعته
الصفحه ١٠٨ : حميراء ، إنّه
لمّا كان ليلة أسري بي إلى السماء دخلت الجنّة فوقفت على شجرة من شجر الجنّة ، لم
أر في
الصفحه ٢٣ : اشتاق إلى الجنّة قبّلها» (١)
فقال الذهبي كابن
الجوزي : موضوع (٢). وأقرّه الجلال السيوطي فيما تعقّبه
الصفحه ٣٧ : الطبراني ،
ورجاله ثقات (١).
وعن أنس قال :
جاء أبو بكر إلى
النبيّ صلىاللهعليهوآله فقعد بين يديه
الصفحه ٣٩ : أبو بكر إلى عائشة فقال : إذا رأيت
من محمّد طيب نفسك (١) به وإقبالا ـ أي عليك ـ فاذكري له : أنّي ذكرت
الصفحه ٤١ : ما ذا؟ قال : تقول : جئت خاطبا إلى الله ورسوله ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله : مرحبا ، كلمة ضعيفة
الصفحه ٩٧ : ، شاعر ولد في سبك بمصر سنة ٦٨٣ ه ، انتقل إلى الشام وتولّى القضاء بها
سنة ٧٣٩ ه ، ثمّ عاد إلى القاهرة
الصفحه ٩٩ : أنّها أوّل من أجاب إلى
الإسلام ودعا إليه (٢) ، وأعان على إبلاغ الرسالة بالنفس والمال والتوجّه ، فلها
مثل
الصفحه ١٢٩ : : ما أشدّ ما يسوؤني ممّا أرى بكم! انطلق بنا إلى ابنتي
فاطمة ، فلمّا رآها وقد لصق بطنها بظهرها ، وغارت
الصفحه ١٣١ :
بالله واليوم الآخر ، لا يحلّ لهم نسبة ذلك للمصطفى صلىاللهعليهوآله ، ولا إلى فاطمة ، ولا إلى علي
الصفحه ١٥ : ذليلا ، ولم يجعل لخلقه إلى معرفته سبيلا ، بل ما خطر
في الضمائر ، وحاك في الخواطر ، ما تراه عليه ممتنعا
الصفحه ٥١ : إلى جدّه».
(٢) ما يجدر ذكره هنا
هو أنّ محمّد بن دينار اسم يعود إلى رجلين ، أحدهما : الغلابي الّذي
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله
إلى مكة عام الفتح كانت من الكفّار ، ولمّا أذّن بلال قالت : أمّا الصلاة فسنصلّي
، ولكن والله لا
الصفحه ٦٩ : ).
* ونقل العسقلاني : «إنّ عروة كان يحدّث
بحديث ينتقص به فاطمة ، فبلغ ذلك علي بن الحسين ، فانطلق إلى عروة
الصفحه ٧٩ :
ينتمون إلى عصبة (١) ، إلّا ولد فاطمة ، فأنا وليّهم ،
__________________
قال : «اللهم
هؤلاء أهلي وأهل