الصفحه ٩٦ :
وفي رواية صحيحة :
«إلّا ما كان من
مريم بنت عمران» (١).
فعلم أنّها أفضل
من أمّها خديجة. وما وقع
الصفحه ١١٠ : وغيره ، وضعّفه بعضهم ، وبقية رجاله
موثّقون (٣).
وروى أحمد عن أنس
:
أنّ بلالا أبطأ عن
صلاة الصبح
الصفحه ١٢٥ :
(٣) وروي : أنّها
تمثّلت أيضا بشعر فاطمة بنت الأحجم (١) :
قد كنت لي جبلا
ألوذ بظلّه
الصفحه ١٢٧ :
(٤) وروى الثعلبي
بإسناده :
أنّ الحسن والحسين
مرضا ، فعادهما المصطفى صلىاللهعليهوآله في أناس
الصفحه ٨ :
ويحادثها ،
ويختصّها بمناقب عظيمة لم ولن تبلغه امرأة في الإسلام.
وليس عجيبا أن
يتهافت المحدّثون
الصفحه ٢٩ :
أحبّ الأهل
وعن أسامة بن زيد
: أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال :
«أحبّ أهلي إليّ
فاطمة
الصفحه ٣٠ : المصطفى صلىاللهعليهوآله فسمع عائشة عاليا وهي تقول : والله لقد عرفت أنّ فاطمة
وعليا أحبّ إليك منّي ومن
الصفحه ٥٠ : ـ لأن يكون عليّ قبل لمّا حضر وعلم. وقوله :
«إن رضي» صورة
تعليق لا حقيقة ؛ لأنّ الأمر منوط برضا الزوج
الصفحه ٥٤ :
وروى البخاري في
الخمس ، ومسلم في الدعوات وغيرهما عن علي عليهالسلام :
أنّ رسول الله
الصفحه ٦٣ :
الحديث السابع :
عنه أيضا :
«إنّ فاطمة حصّنت (١) فرجها ، فحرّمها الله وذرّيتها على النار
الصفحه ٧٥ :
الحديث التاسع عشر
:
عن عكرمة قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«يا فاطمة ، إنّي
ما أليت
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال :
«أنا وفاطمة وعلي
مجتمعون ومن أحبّنا يوم القيامة ، نأكل ونشرب حتّى يفرق بين العباد
الصفحه ٩٧ :
قال السبكي (١) : الّذي نختاره وندين الله به : أنّ فاطمة أفضل ، ثمّ خديجة
، ثمّ عائشة. قال : ولم
الصفحه ١٠١ : أصحّ سندا
وإسنادا من هذا الحديث المرفوع ، مع أنّ أبي داود والحاكم رووه بغير صيغة الترتيب.
فكلام القرطبي
الصفحه ١٠٩ :
الجلال السيوطي مع
شدّة عليه (١).
الرابعة : أنّها
كانت لا تجوع
روى البيهقي في
الدلائل عن عمران