الصفحه ١٠٦ :
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لفاطمة : هي خير بناتي ، أصيبت فيّ (١).
وعليه ، فلا حاجة
الصفحه ١٠٨ : رسول الله ، إنّي لم أر لفاطمة
دما في حيض ولا نفاس! فقال صلىاللهعليهوآله
: «أما علمت أنّ ابنتي طاهرة
الصفحه ٢٣ :
بطلان بعض
الروايات الخاصّة بالتسمية
وأمّا ما رواه
الخطيب البغدادي من : «أنّ جبريل ليلة الإسرا
الصفحه ٤٩ :
تدري ما جاء به
جبريل من عند صاحب العرش؟ إنّ الله أمرني أن أزوّج فاطمة من علي ، انطلق فادع لي
أبا
الصفحه ١١٥ : :
والصحيح أنّ عمرها أربع وعشرون سنة ، وقيل : إحدى وعشرين ، وقيل : ستّ وعشرون ،
وقيل : تسع وعشرون ، وقيل
الصفحه ١٢٦ : شرح النهج ١٩ : ١٩٧ أنّه لعلي عليهالسلام
، قاله يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ولها أيضا
الصفحه ٢٨ :
ففاطمة لها
الأحبية المطلقة (١).
سيدة نساء هذه
الأمة
وعن أبي هريرة :
أنّه عليهالسلام قال
الصفحه ٤٢ :
فقال : على رسلك ،
من أنت؟ قالت : أنا الّتي أحرس ابنتك ، إنّ الفتاة ليلة زفافها لا بدّ لها من
امرأة
الصفحه ٢٧ : أبدلني خيرا منها» صريح في أنّها خير وأفضل زوجاته ، وإلّا لا يكون معنى
للنفي في قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٠ : الشعبي
قال ابن حجر : «المشهور أنّ مولده كان
لستّ سنين خلت من خلافة عمر». (تهذيب التهذيب ٥ : ٦٢) فالشعبي
الصفحه ١٤٩ :
في خصائصها ومزاياها........................................................ ٩٥
الأولى : أنّها أفضل
الصفحه ١٩ :
في ولادتها وتسميتها
في ولادتها
ذكر أبو عمر (١) : أنّها ولدت سنة إحدى وأربعين من المولد
الصفحه ٢٠ : ،
__________________
الشافعي ١ : ٢٦.
هذا مع اتّفاقهم على أنّ فاطمة أصغر ولد
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال ابن كثير في
الصفحه ٤٥ :
[رواه البيهقي في
الدلائل] (١).
قال المحبّ الطبري
: يشبه أنّ العقد وقع على الدرع ، وبعث بها علي
الصفحه ٥١ : بذلك سبيلا (٢).
والحاصل : أنّ هذه
الكيفية من الخطبة عند العقد والاجتماع كذلك ، لا أصل له بالكلّية