الصفحه ١٢ :
نسبة الكتاب
للقلقشندي
إنّ كلّ من ترجم
للأكراوي القلقشندي ذكر له كتاب الإتحاف من بين كتبه
الصفحه ٢٥ : هريرة :
«أنّ عليا قال :
أيّما أحبّ إليك : أنا أم فاطمة؟ قال صلىاللهعليهوآله : فاطمة أحبّ إليّ منك
الصفحه ٨٩ :
والأربعون :
عن ابن عباس : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله قال :
«سيدات أهل الجنّة
بعد مريم بنت عمران
الصفحه ١٣ : هو الّذي احتمله
الأستاذ عبد اللطيف عاشور ، ودعاه لنسبة الكتاب للمناوي ؛ لشهرة هذا اللقب دون
غيره
الصفحه ٩٨ :
مناقشة قول ابن
القيّم (١)
وأمّا قول ابن
القيّم : إن أريد بالتفضيل كثرة الثواب عند الله ، فذلك
الصفحه ١١٤ : الجواهر ٢٠ :
٨٦.
الثاني : إنّها دفنت في بيتها ، ولمّا
زادت بنو أمية في المسجد صار القبر في المسجد ، لما
الصفحه ١٠٢ : أنّ
فاطمة أفضل من مريم ، بل ظاهر عبارات البعض كالقطب الخضري والزركشي : أنّ فاطمة
أفضل حتّى على القول
الصفحه ٣٧ :
فعن ابن مسعود
أنّه صلىاللهعليهوآله قال :
«إنّ الله تعالى
أمرني أن أزوّج فاطمة من علي».
رواه
الصفحه ١١٢ :
أحدا فعل ذلك؟ قال
: نعم ، كثير بن العباس ، وكتب في أطراف أكفانه : يشهد كثير ابن العباس أنّه لا
إله
الصفحه ٧٣ :
الحديث الخامس عشر
:
عن علي عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لفاطمة :
«إنّ
الصفحه ١١٣ : ٤٧٦١.
وفي الطبقات الكبرى ٨ : ٢٤ : «عن الزهري
قال : دفنت فاطمة ليلا دفنها علي ، وعن عائشة : أنّ عليا
الصفحه ١٣٠ : .
(٢) الموضوعات ١ :
٢٩٣ ، لكنّه لم يذكر دليلا على أنّ الحديث موضوع. نعم ، ذكر أمرين وهما لا يصلحان
للحكم على
الصفحه ٦٥ : : إنّ عليا خطب بنت أبي جهل ، فقال المصطفى صلىاللهعليهوآله :
«إنّ فاطمة بضعة
منّي ، وأنا أتخوّف أن
الصفحه ٦٧ : : من جهة تاريخية
ذكر ابن حجر : أنّ حادثة الخطبة كانت في
السنة السابعة أو الثامنة. (تهذيب التهذيب ١٠
الصفحه ٦٨ :
__________________
وكان يقول لابن
عباس : إنّي لأكتم بغضكم أهل هذا البيت منذ أربعين سنة! (نفس