الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله بحفصة بنت عمر إنّما كان في الثالثة (٣).
وعن ابن عباس قال
:
كانت فاطمة تذكر
لرسول الله
الصفحه ٥٧ :
الباب الثالث
في فضائلها ، وبناء
المصطفى صلىاللهعليهوآله
عليها ،
واختصاصه بها ،
واهتمامه
الصفحه ٦١ : ، وأنّ الأنساب تنقطع يوم القيامة غير
نسبي» (٢).
رواه الإمام أحمد
والحاكم.
الحديث الثالث :
عنه أيضا
الصفحه ٦٥ : ٣٤٢١٢. وسيأتي الكلام حول هذا الحديث والحديث الحادي عشر والثاني عشر
والثالث عشر عند الحديث الرابع عشر
الصفحه ٦٦ : أنّها تحزن أو تجزع ، فقال علي : لا آتي
بما تكرهه (٢).
الحديث الثالث عشر
:
عن أسماء بنت عميس
قالت
الصفحه ٦٧ : ». (الإصابة ٢ : ٣١٠).
فتكون ولادته على قول الشافعي في السنة
الثالثة للهجرة ، وقصة خطبة بنت أبي جهل كانت في
الصفحه ٦٩ : ٣ : ٤٥٥) فتكون ولادته في السنة الثالثة
للهجرة.
وقال الذهبي : «ولد بعد الهجرة بعامين».
(سير أعلام النبلا
الصفحه ٧٦ : ] (٢).
الحديث الثالث
والعشرون :
عن أنس عنه عليه
الصلاة والسلام قال :
«يا فاطمة ، ما
يمنعك أن تسمعي ما أوصيك
الصفحه ٨٣ :
أبصاركم حتّى تجوز
فاطمة إلى الجنّة (١).
الحديث الثالث
والثلاثون :
عن أبي أيوب
الأنصاري مرفوعا
الصفحه ٨٥ : الصغير ١ : ١٥٤ رقم ١٣٢١ ،
فيض القدير ٢ : ٥٣ رقم ١٣٠٧ وقال : «الأولى والثانية أفضل من الثالثة والرابعة
الصفحه ٨٨ : (١).
رواه الحاكم عن
عائشة.
الحديث الثالث
والأربعون :
عن علي عليهالسلام : قال رسول الله
الصفحه ١٠٦ : ).
وقال العلّامة الصالحي في ضمن خصائصه : «الثالثة
عشر : بأنّ بناته لا يجوز التزوّج عليهنّ. ثمّ توقّف في
الصفحه ١٠٧ : يخفّف عنها ألم الغيرة (٣) ، وفيه نظر.
الثالثة : أنّها
كانت لا تحيض أبدا
كما في الفتاوى
الظهيرية
الصفحه ١١٣ : في الدرّة الثمينة في أخبار
المدينة. وانظر ينابيع المودّة ٢ : ١٤٢.
الثالث : إنّ قبر فاطمة بين قبر
الصفحه ١٢٨ : ء القراح. ففعلت في الثالث ذلك ،
فوقف بالباب أسير فاستطعم ، فقال علي :
فاطمة بنت
النبيّ أحمد