الصفحه ١٢٨ : الله
بذا اليتيم
من يرحم الله
فهو رحيم (٢)
موعده في جنّة
النعيم
الصفحه ١٣٠ : مفتعل ، لا يروّج إلّا على جاهل (١).
وأورده ابن الجوزي
في الموضوعات بزيادة على ذلك ، وقال : هذا لا يشكّ
الصفحه ٢٤ : كنز العمّال ١٢ : ١٠٩ برقم ٣٤٢٢٨.
وبهذا المعنى روى الطبراني في المعجم
الكبير ٢٢ : ٤٠٠ برقم ١٠٠٠
الصفحه ٣٧ : ، فقال : يا رسول الله ، قد علمت مناصحتي
وقدمي في الإسلام وإنّي .. قال : وما ذاك؟ قال تزوّجني فاطمة؟ فأعرض
الصفحه ٤٠ :
فاطمة ، فقبض ثلاث
قبضات فدفعها إلى أم أيمن ، فقال : اجعلي منها قبضة في الطيب ، والباقي فيما يصلح
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله أن يكون بكاؤها أنّ عليا لا مال له ، فقال لها : ما يبكيك؟
ما ألومك (١) في نفسي وقد أصبت لك خير أهلي
الصفحه ٧٨ : رقم ١٠٠٢ بطريق آخر عن أنس.
ورواه في مستدرك الحاكم ٣ : ١٧٢ رقم
٤٧٤٨ من حديث أنس ، وقال : «حديث صحيح
الصفحه ٨٧ : ، قالت : فأين مريم بنت
__________________
(١) تاريخ بغداد ١ :
٢٥٨ رقم ٨٨ ذكره في ترجمة محمّد بن إسحاق
الصفحه ١٢٣ :
(٦) أخرج أحمد عن
محمّد بن علي قال :
كتب إليّ عمر بن
عبد العزيز أن افتح له وصيّة فاطمة ، فكان في
الصفحه ٦ :
المسلمين
المتعدّدة ، وإنّما تجلّى في أكثر من ميدان من ميادين حضارة الإسلام : الاجتماعية
والتربوية
الصفحه ٢١ :
ووضعه صلىاللهعليهوآله الحجر في محلّه ، كان سنة خمس وثلاثين من مولده (١) صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢ : : «والزهراء فاطمة بنت
محمّد صلىاللهعليهوآله
، سمّيت بذلك لأنّها إذا قامت في محرابها زهر نورها إلى السما
الصفحه ٢٥ : وهديا برسول الله صلىاللهعليهوآله من فاطمة في قيامها وقعودها ، وكانت إذا دخلت عليه قام
إليها فقبّلها
الصفحه ٥٠ : في رواية ابن
شاذان : وجعل نسلكما مفاتيح الرحمة ، ومعدن الحكمة (١).
وهذه واقعة حال
محتملة ـ كما مرّ
الصفحه ٦١ :
بالاستقراء ؛
معالجة من تعاطى ذلك بالعقوبة في الدنيا ، ولعذاب الآخرة أشد (١).
الحديث الثاني