الصفحه ١١٥ : زياد».
(٣) سير أعلام
النبلاء ٢ : ١٢٨ وعزاه إلى أبي جعفر ، مقاتل الطالبيّين : ٣١ وقال : «إنّ الثابت
في
الصفحه ٦٣ : » (٢).
رواه الحاكم وأبو
يعلى والطبراني بإسناد ضعيف (٣) ، لكن عضده في رواية البزّار له بنحوه (٤) ، وبه صار حسنا
الصفحه ٦٨ : أنّ من سبّها
يكفر ، فلا يقبل قوله ؛ لأنّه أوّل المتّهمين بوضع هذه الأخبار ، مع أنّ عمره في
ذلك الزمان
الصفحه ٧٩ : بيتي» (مستدرك الحاكم ٣ : ١٥٩ رقم ٤٧٠٨).
(٣) عن أم سلمة قالت
: في بيتي نزلت (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٨٥ :
قال الحافظ ابن
حجر : هذا نصّ صريح قاطع للنزاع في تفضيل خديجة على عائشة لا يحتمل التأويل
الصفحه ١٠٥ :
بناتي ، أصيبت فيّ
(١).
فأجاب عنه بعض
الائمة ـ بفرض ثبوته (٢) ـ بأنّ ذلك كان متقدّما ، ثمّ وهب
الصفحه ١١١ :
الخامسة : يقال :
إنّها لم تغسّل بعد الموت ، وإنّها غسّلت نفسها
لما رواه الإمام
أحمد في مسنده
الصفحه ١٢٥ : بردائيا
(١) فاطمة بنت الأحجم الخزاعية ، شاعرة إسلامية من الصحابيات ، لها
أشعار في رثاء إخوتها
الصفحه ١٢٩ :
يشكو إلينا
الجوع قد تمدّد (١)
من يطعم اليوم
يجده في غد
عند
الصفحه ١١ :
كلمة المحقّق
المؤلّف في سطور
هو محمّد بن محمّد
بن عبد الله الأكراوي القلقشندي الشافعي
الصفحه ٣٥ :
في تزويجها بعلي عليهالسلام وجهازها
زواج الطاهرة
وتزويجها بعلي عليهالسلام
لمّا شبّت فاطمة
الصفحه ٤٥ :
[رواه البيهقي في
الدلائل] (١).
قال المحبّ الطبري
: يشبه أنّ العقد وقع على الدرع ، وبعث بها علي
الصفحه ٤٨ : فوضعها في حجره ، فقبض منها قبضة فقال : أي بلال ،
ابتع بها طيبا. وأمرهم أن يجهّزوها ، فجعل لها سريرا
الصفحه ٦٢ : :
«إنّ فاطمة أحصنت
فرجها ، وإنّ الله أدخلها بإحصان فرجها وذرّيتها الجنّة» (٣).
رواه الطبراني في
الكبير
الصفحه ٨٠ : الحديث لابن قتيبة ١ : ٤٤.
(١) المعجم الكبير ٣
: ٤٤ رقم ٢٦٣٢ وفيه : «كلّ بني أم ينتمون ....» ، مسند أبي