الصفحه ٤٣ : (١).
هل هناك تعارض بين
الأحاديث
ولا يعارضه ما سبق
: أنّ الّذي نبّهه لذلك العمران (٢) ، وما في حديث ابن
الصفحه ١٣٠ : مفتعل ، لا يروّج إلّا على جاهل (١).
وأورده ابن الجوزي
في الموضوعات بزيادة على ذلك ، وقال : هذا لا يشكّ
الصفحه ٩٦ : (٣).
__________________
صحيح الإسناد ولم
يخرّجاه» ، وابن حجر في مختصر زوائد البزّار ٢ : ٣٤٣ رقم ١٩٨٨ ، والأحوذي في
التحفة ١٠
الصفحه ٨٩ : الإسناد ولم يخرّجاه» ، والنسائي في السنن الكبرى ٥
: ٨١ رقم ٨٢٩٨ في مناقب أصحاب الرسول ، وابن أبي شيبة في
الصفحه ١١٧ :
السادسة : قال جمع
: وهي أوّل من غطّي نعشها (١)
في الإسلام
روى ابن سعد عن أم
جعفر :
أنّ فاطمة
الصفحه ١١ : . خرج منها علماء وفقهاء ومؤرّخون ، أشهرهم
: الليث بن سعد إمام أهل مصر في الفقه والحديث ، من أصحاب مالك
الصفحه ١٠٧ : ءه ، وخصوصا ابن النجم المصري في البحر الرائق وابن عابدين في الحاشية.
(٥) نقله عن الفتاوى
الظهيرية المناوي في
الصفحه ١٦ :
مناقب فاطمة
الزهراء رضياللهعنها ، فأجبته إلى ذلك ، معتمدا على فيض الربّ المالك ،
وسمّيتها «إتحاف
الصفحه ٦٢ : منّي» ، ورواه في السنن الكبرى للبيهقي
١٠ : ٢٠١ وقال : «رواه البخاري في الصحيح عن ابن الوليد ، ورواه
الصفحه ١١٤ : روي في الصحيح عن ابن أبي نصر
البزنطي قال : سألت الرضا عليهالسلام
عن قبر فاطمة عليهاالسلام
، فقال
الصفحه ٤٦ : وأربعمائة درهم ، فقال المصطفى صلىاللهعليهوآله : اجعلوا ثلثين في الطيب ، وثلثا في الثياب.
رواه ابن سعد
الصفحه ٤٤ : العمّال ١٣ : ٦٨٢ برقم ٣٧٧٥١ وقال : «رواه البيهقي في الدلائل والدولابي في
الذرّية الطاهرة» ، وابن الأثير
الصفحه ١٠٠ : ـ في عدّة أحاديث مرّ بعضها.
بل روى ابن عبد
البرّ ، عن ابن عباس مرفوعا : «سيدة نساء العالمين مريم ، ثم
الصفحه ٥١ : تمسّك به من كلام الحافظ
ابن حجر في اللسان (٥) فممنوع ، فإنّ الحافظ لم يقل فيه : إنّه غير موضوع
الصفحه ٦٩ : ... ، كما تقدّم.
وقد قال في الاستيعاب : «قبض النبيّ صلىاللهعليهوآله
والمسوّر ابن ثمان سنين». (الاستيعاب