الصفحه ١٠٤ : ذلك ، ولذا عبّر ابن حجر : أنّها ذرّية المصطفى دون غيرها من
بناته. وسيأتي ذلك في آخر الباب الرابع
الصفحه ١٠٣ : (٦) ، فإنّهنّ متن في حياته فكنّ في صحيفته ، ومات
__________________
١١ : ١٦٢).
وأمّا من قال بتفضيل مريم
الصفحه ١٠٨ : المتن ،
وما نقله فهو مجموع معنى الحديثين. والحديثان هما :
الأول : عن جابر وابن عباس قالا : قال
رسول
الصفحه ٧١ : بمناكير عن يونس وخالد. وذكره ابن الجارود والعقيلي في الضعفاء». (لسان
الميزان ٤ : ٥٢٦ رقم ٥٤٣٧).
كما ذكره
الصفحه ١٣ :
فلم نقف على شاهد
في ذلك ، ويبعده تطابق النسخ تماما ، إلّا في مورد أو موردين ، ومن البعيد حصول
ذلك
الصفحه ١٩ : (٣).
__________________
(١) هو ابن عبد البرّ
؛ يوسف بن عبد الله القرطبي المالكي ، من كبار حفّاظ الحديث ، صاحب الاستيعاب
والتمهيد
الصفحه ١٣١ : الرواية من
قبل القرطبي والثعلبي والخوارزمي وابن جبر وغيرهم ، وفيها الحسن والحسين في تفسير
السورة ، دليل
الصفحه ١٣٧ : ) : لمحمّد بن عبد الله البزّار ، أضواء السلف.
٤٠. الفائق في
غريب الحديث : لمحمود بن عمر الزمخشري ، دار
الصفحه ١١١ : وابن سعد في طبقاته عن أم سلمى (١) ، قالت :
اشتكت فاطمة
شكواها الّتي قبضت فيها ، فكنت أمرضها ، فأصبحت
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي
الصفحه ٧٤ : فاطمة ، اصبري
على مرارة الدنيا» (٣).
رواه ابن لال (٤) في المكارم.
__________________
(١) صحيح
الصفحه ٢٠ : : ولدت تمام
المبعث. وقيل غير ذلك (٢).
كذا نقله الجلال
السيوطي عن ابن إسحاق وأقرّه ، وفيه بالنسبة لقوله
الصفحه ٥٠ : في رواية ابن
شاذان : وجعل نسلكما مفاتيح الرحمة ، ومعدن الحكمة (١).
وهذه واقعة حال
محتملة ـ كما مرّ
الصفحه ٨٠ : قال : أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ، وعلي بن أبي طالب وهو
أفضلهم» رواه أبو نعيم في المعرفة وابن عساكر
الصفحه ١٠٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
، كما في طبقات ابن سعد ٨ : ٢٣٩ ، وأسد الغابة ٥ : ٤٥٩ ، فلا يتمّ ما ذكروه من كون