الصفحه ٢٦٢ : السرّاج ٢ / ٢٥١ فقد نقل قول الخليل.
(٣) كتبت في الأصل
على الهامش.
(٤) جاء في شرح
المفصل عن هذه
الصفحه ٢٩٦ : ).
(٢) انظر رأي الأخفش
في : ما ينصرف وما لا ينصرف ، باب أفعل الذي يكون صفة إذا سميت به رجلا ، ٧.
وشرح
الصفحه ٢٩٨ : وجوه :
أحدها : قد
ذكرناه في الشرح.
والثاني : أنه
عدل عن اللفظ والمعنى فقام هذا العدل مقام علتين
الصفحه ٣٠٠ : .
__________________
(١) زيادة ليست في
الأصل يقتضيها السياق.
(٢) جاء في شرح
المفصل : " وتعتوره حالتان متضادتان لزوم التنكير عند
الصفحه ٣٧١ : الضاد من (غضّ) لالتقاء
الساكنين ، وفتحها لخفة الفتحة ، وضمها على إتباع الضمة قبلها وهو أضعفها" ،
وشرح
الصفحه ٤١٠ :
ـ المنصف شرح
كتاب التصريف لابن جني : للمازني ، تح : إبراهيم مصطفى ـ عبد الله أمين ، جزآن
الصفحه ١٤ :
بن الحسن بن مقسم (١) وهو من قرأ عليه ابن جنّي أيضا (٢) ، ولعل هذا الخبر يفيدنا بكون الورّاق من
الصفحه ٢٦ : عليه حرف من حروف الجر فهو اسم ، وإن امتنع
من ذلك فليس باسم". المقتضب ١ / ٣ ، وانظر أصول ابن السراج
الصفحه ١١ : محمد بن يوسف ٣٦٢ ه ، وابن الورّاق أبو الحسن
محمد بن هبة الله بن محمد ٣٩٨ ه ، وابن الورّاق محمد بن عبد
الصفحه ١٢ : : " وكان بغداديا ، وصنف في النحو
كتبا حسانا" (١).
وقال عنه ابن
الأنباري : " وكان جيد التعليل في النحو
الصفحه ١٧ : العبد الفقير الراجي
رحمة مولاه الغني بفضله عما سواه : بلقاسم ابن أحمد بن سليمان ، كتبه لنفسه غفر
الله له
الصفحه ٤٧ : :
__________________
(١) قال ابن الأنباري
: " فإن قيل : ففي كم حكما تتبع الصفة الموصوف؟ قيل : في عشرة أشياء ، في
رفعه ونصبه
الصفحه ٩١ : ابن هشام في
حديثه عن الباء في المغني ١ / ١١٢ : " ودخولها على الضمير نحو : بك لأفعلنّ
..." (دار الفكر
الصفحه ٩٧ : .
(٢) قال ابن هشام :
" وزعم ابن درستويه وبعض الكوفيين أن (ما) مع هذه الحروف اسم مبهم بمنزلة
ضمير الشأن في
الصفحه ٩٨ : سيبويه في إبطال عمل (ما)
ويضعف قول ابن السرّاج.
فإن قال قائل :
قد حصل في هذا الباب أسماء مبنية نحو (متى