الصفحه ١٣٧ : (٣).
__________________
(١) عقد ابن الأنباري
لذلك مسألة في كتابه الإنصاف ١ / ٤٤ القول في رافع المبتدأ ورافع الخبر ، وانظر
اللباب
الصفحه ١٤٤ :
__________________
(١) انظر الأصول ١ /
١٧٢ حيث ناقش ابن السرّاج هذه الفكرة (تثنية الأفعال وجمعها).
الصفحه ١٥٥ : وجب ذكر زيد وإنما عمل
فيه
__________________
(١) انظر الأصول ١ /
١٨١. يقول ابن السرّاج :
" واعلم
الصفحه ١٥٧ : إلا طريقة واحدة؟
__________________
(١) انظر الأصول ١ /
١٨١ فقد أشار ابن السرّاج إلى ذلك وتحدث عنه
الصفحه ١٦١ : فيه وقد ردّ عليه ابن ولاد في
الانتصار ، انظر ١٤٤ ـ ١٤٨". ـ
الصفحه ١٦٤ : لا ، وهو اسم
مرفوع كما تقول : يا ابن عمّ ، فالعم مجرور ، ألا ترى أنك تقول للمؤنث حبذا ، ولا
تقول حبذه
الصفحه ١٩٩ : أولى. وأما ما ذهب إليه ابن السراج فإنه رأى أن بعض
الأسماء لا يقع فيها اشتراك نحو : الفرزدق / قال
الصفحه ٢١٧ : مأخوذ من صاحبه. انظر
: الإيضاح ٥٦ ، وكذلك ابن الأنباري في إنصافه انظر المسألة الثامنة والعشرين
الصفحه ٢٢٢ : (٤)
__________________
(١) في الأصل :
تعرتك.
(٢) هذا الوجه يمثل
رأي ابن السرّاج بقولهم : أرسلها العراك.
(٣) في اللسان الجمّة
الصفحه ٢٤٢ : .
__________________
(١) قال ابن الأنباري
: " وذهب البصريّون إلى أن فيهما إفرادا لفظيا وتثنية معنوية ..."
انظر الإنصاف ١٨٢
الصفحه ٢٨٨ : أشياء : أحدها السين ،
__________________
(١) قال ابن هشام في
حديثه عن أوجه (إن) :
" الثالث : أن
الصفحه ٣٠٤ :
مستقرة في الاستعمال فصارت في التسمية كالمستعارة فلذلك جاز أن يحكى حاله
فكان التقدير : أنا ابن الذي
الصفحه ٣٠٩ : أن يقال إن المصغر لما كان له بناء واحد جمع له
جميع الحركات التي تختلف في الأبنية للزومه طريقة واحدة
الصفحه ٣١٣ : الأبنية لأن الحاجة تدعو (٣) إلى هذا البناء ، وإذا كان الأمر كذلك صار الحرف الزائد
على الثلاثي عوضا من ها
الصفحه ٣٤٨ : .
فإن كانت العين واوا أو ياء لم تحرّكا
لئلا تنقلب ألفين". انظر اللباب ٢ / ١٨٧ ـ ١٨٨ ، وانظر ابن يعيش